..........................

( الفقه التام يستلزم تأثيره في القلب محبة المحبوب، وبغض المكروه، فمتى لم يحصل هذا لم يكن التصور التام حاصلاً فجاز نفيه؛ لأن ما لم يتم ينفى، كقوله للذي أساء في صلاته: " صَلِّ فإنك لم تُصَلّ "، فنفى الإيمان حيث نفى من هذا الباب )

و جه الاشكال ان صورة المثال في الامور التي يحصل منها البعض دون البعض . او لا تحصل على التمام
لكن المثال المذكور يصح لو حصل للمسيء بعض الصلاة . و الرسول صلى الله عليه و سلم قد نفى ذلك ؟