قال ابن القيم رحمه الله في كتاب "الروح" :
وقال يزيد بن نعامة: هلكت جارية في طاعون الجارف فلقيها أبوها بعد موتها فقال لها: يا بنية، أخبرينى عن الآخرة؟ قالت: يا أبت، قدمنا على أمر عظيم؛ نعلم ولا نعمل، وتعملون ولا تعلمون،والله لتسبيحة أو تسبيحتان أو ركعة أو ركعتان في صحيفة عملي أحب إلى من الدنيا وما فيها. اهـ