الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين أما بعد:
1- من الصفحات الأولى ظهر لي أن المؤلف
لا يضبط كلامه جيدا فيخطئ ويخلط رغم وضوح الصورة في ذهنه
من ذلك قوله ص11: إن سؤال الجن عن الغيب كفر بيِّن لأنهم لا يعلمون الغيب
قلت: لا شك أن السؤال المجرد ليس فيه كفر.
2- سأبدأ إن شاء الله من الصفحة 47
3- ص47 ذكر أثرا مقطوعا منكرا عن مجاهد ونسبه إلى النبي متابعة للشبلي
وهو خطأ شنيع.
4- ص 47 خرج قصة محكية عن الأعمش في زواج الجن من الإنس
فأخطأ في التخريج حيث نسبها للبخاري تعليقا بصيغة الجزم.