ورغم الاختلافِ العقائديِّ والفكري مع الرجل وانتمائه للمدرسة الكوثرية -نعوذ بالله منه ومن رأيهِ- إلا أن جمال نشراته الأخيرةِ أمرٌ لا يختلفُ عليه اثْنانِ.. أما الزياداتُ والإضافاتُ فليستْ بتلك الكثيرةِ.
أفِيدونا بـمُقدمة الشيخ لتحقيقه والنسخة الكاملة التي عثُر عليها من هذا السِّفر الهامّ، وجزاكم اللهُ خيرًا (والصورة من مساهمة الأستاذ كريم فؤاد اللمعي؛ أبي يُوسُفَ السَّلَفيّ ــ بصفحة "الجديد في عالم الكُتب" بملتقى أهلِ الحديث).