رأت في كتاب معرب الكافية في إعراب (المفعول معه)
وكذلك قرأت ما في شرح الكفراوي لكنه قال صاحب معرب الكافية شيئ زائد ليس بمذكور في شرح الكفراوي وذاك الشيئ لم أفهمه
وهو يقول أن (المفعول) مرفوع مبتدأ وخبره محذوف كما هو موافق للسياق و(معه) مشغول بإعراب الحكاية، فهذا الشيئ لم أفهمه، يا أخوتي أعرف ما هو إعراب الحكاية لكن سؤالي هو أنه اذا كان (معه) مشغول بإعراب الحكاية فما يكون إعرابه؟ يعني هل هو مرفوع او منصوب او مجرور؟ واذا كان مرفوعا فعلى ماذا الى آخره وكذلك قال نفس الشيء في المفعول به والمفعول فيه على سبيل الاحتمالات الممكنة في الإعراب.
أفيدوني يا أخوتي الكرام