قال ابن القيم في”الصواعق المرسلة” :”الوجه الثاني والمائتان”:أن لفظ اللذة والألم من الألفاظ التي فيها إجمال واشتباه كلفظ الجسم والحيز والتركيب وغيرها، وليس لها ذكر في الكتاب والسنة بنفي ولا إثبات...”إلى آخر كلامه رحمه الله.
السؤال:هل الألم لفظ مجمل يقال فيه ما يقال في الجسم، فلا يثبت ولا ينفى عن الله تعالى؟فقد كنت أظنه صفة نقص لا بد من نفيها عن الله لأنها منافية لكمال الله تعالى
وهل هناك عالم شرح كلام العلامة هذا؟
وجزاكم الله خيرا