السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذكر الشيخ صالح آل الشيخ في شرح لمعة الإعتقاد أن المتشابه نوعان مطلق ونسبي والمطلق لايوجد عندنا في الكتاب ولا في السنة.
والإشكال في الحروف المقطعة فإننا لا نعلم معناها وكذا في بعض الآيات التي اختُلف في تفسيرها اختلافاً شديدا كقوله تعالى ﴿ ولقد فتنا سليمان وألقينا على كرسيه جسداً ثم أناب ﴾
فهل تكون من المتشابه المطلق ؟