تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 77

الموضوع: مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا وَقَدْ كُتِبَ مَقْعَدُهُ مِنَ الْجَنَّةِ , وَمَقْعَدُهُ مِنَ النَّارِ

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    المشاركات
    47

    افتراضي مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا وَقَدْ كُتِبَ مَقْعَدُهُ مِنَ الْجَنَّةِ , وَمَقْعَدُهُ مِنَ النَّارِ

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ارجو منكم اخوانى الاخذ بيدى لفهم ما اختلط على فى شرح للارادة الكونية والارادة الشرعية والذى اورد فيما يلى ما اؤمن به واعتقده :

    * العبد له اختيار وله ارادة ولكنهما تابعتان لمشيئة الله وارادته جل وعلا
    * كل فعل طاعة او معصية لا يتم الا بمشيئة الله , فالله لا يعصى او يكفر به الا اذا اراد ذلك كونا رغم انه لا يحب ان يعصى شرعا
    *كل منا الان قد كتب مقعده من الجنة - جعلنا الله من اهلها - او النار - اعاذنا الله منها - وهذا بقدر الله المسطور فى اللوح المحفوظ والسابق فى علمه أن فلانا عندما تبلغه الرسالة او التكليف سيلبى نداء الحق ويؤمن فيكون من اهل الجنة او العكس بالعكس هذا بكامل ارادة العبد واختياره لذلك دون قهر بالقدر المحتوم ولكن سبق فى علم الله انه سيكون .

    اولا: اريد منكم جزاكم الله خيرا التاكيد على صحة او خطأ هذا الفهم السابق مع الايضاح بشئ من التبسيط
    ثانيا : يدور فى ذهنى إشكال ولا اجد له اجابة اطرحه لتفيدونى عنه اثابكم الله وهدانى واياكم لفهم دينه كما يحب ويرضى متمنيا ان يتسع صدركم للاجابه عنه والسؤال هو :

    خلقنى الله وخلق فلانا غيرى - كلانا عباد الله ومحل تكليف - قدر الله إن شاء فى علمه انى من اهل الجنة ( على سبيل المثال متمنيا ان يجمعنى بها واياكم ) وقدر لهذا الشخص الاخر انه من اهل النار - نعم هو عمل بعمل اهل النار فكان من اهلها وكانت له الارادة والاختيار كاملين دون قهر ولكنه أبَى الايمان و حقت عليه النار وانا عملت بعمل اهل الجنة فأدخل الجنة بفضل الله ورحمته - ولكن الله خلقنى وخلق الشخص الاخر و قد يشاء الله قدرا ان يجعلنى محل هذا الشخص فيكون هو فى الجنة وانا فى النار - اعاذنى الله منها واياكم - فقد كنت عدما فخلقنى اما الى جنة او الى نار فالله هو الخالق البارئ الملك المهيمن وليس لنا لا حول ولا قوة ... هذه النظرة للامر تحيرنى و ارجو ممن فهم مقصدى و وعاه ان يدلنى على الفهم الصحيح والاعتقاد السليم فى هذه النقطة جزاكم الله خيرا

    بانتظار افادتكم على أحر من الجمر معترفا بقصور علمى و جهلى فأتيت طالبا العون منكم اثابكم الله ...

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وافد تائب مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ارجو منكم اخوانى الاخذ بيدى لفهم ما اختلط على فى شرح للارادة الكونية والارادة الشرعية والذى اورد فيما يلى ما اؤمن به واعتقده :

    * العبد له اختيار وله ارادة ولكنهما تابعتان لمشيئة الله وارادته جل وعلا
    * كل فعل طاعة او معصية لا يتم الا بمشيئة الله , فالله لا يعصى او يكفر به الا اذا اراد ذلك كونا رغم انه لا يحب ان يعصى شرعا
    *كل منا الان قد كتب مقعده من الجنة - جعلنا الله من اهلها - او النار - اعاذنا الله منها - وهذا بقدر الله المسطور فى اللوح المحفوظ والسابق فى علمه أن فلانا عندما تبلغه الرسالة او التكليف سيلبى نداء الحق ويؤمن فيكون من اهل الجنة او العكس بالعكس هذا بكامل ارادة العبد واختياره لذلك دون قهر بالقدر المحتوم ولكن سبق فى علم الله انه سيكون .

    اولا: اريد منكم جزاكم الله خيرا التاكيد على صحة او خطأ هذا الفهم السابق مع الايضاح بشئ من التبسيط
    ...

    بارك الله فيك، أصبت كبد الحقيقة.
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وافد تائب مشاهدة المشاركة

    ثانيا : يدور فى ذهنى إشكال ولا اجد له اجابة اطرحه لتفيدونى عنه اثابكم الله وهدانى واياكم لفهم دينه كما يحب ويرضى متمنيا ان يتسع صدركم للاجابه عنه والسؤال هو :

    خلقنى الله وخلق فلانا غيرى - كلانا عباد الله ومحل تكليف - قدر الله إن شاء فى علمه انى من اهل الجنة ( على سبيل المثال متمنيا ان يجمعنى بها واياكم ) وقدر لهذا الشخص الاخر انه من اهل النار - نعم هو عمل بعمل اهل النار فكان من اهلها وكانت له الارادة والاختيار كاملين دون قهر ولكنه أبَى الايمان و حقت عليه النار وانا عملت بعمل اهل الجنة فأدخل الجنة بفضل الله ورحمته - ولكن الله خلقنى وخلق الشخص الاخر و قد يشاء الله قدرا ان يجعلنى محل هذا الشخص فيكون هو فى الجنة وانا فى النار - اعاذنى الله منها واياكم - فقد كنت عدما فخلقنى اما الى جنة او الى نار فالله هو الخالق البارئ الملك المهيمن وليس لنا لا حول ولا قوة ... هذه النظرة للامر تحيرنى و ارجو ممن فهم مقصدى و وعاه ان يدلنى على الفهم الصحيح والاعتقاد السليم فى هذه النقطة جزاكم الله خيرا

    بانتظار افادتكم على أحر من الجمر معترفا بقصور علمى و جهلى فأتيت طالبا العون منكم اثابكم الله ...

    توضيحًا لمسألة إبدال المسلم مكان الكافر في الجنة، وإبدال الكافر مكان المسلم في النار، أنقل لك مبحثًا ضمن كتابي: (العلم الخصائص في معرفة بعض الخصائص)، يسر الله طبعه:

    أن الكافر فداء للمسلم يوم القيامة:

    عَنْ أَبِي مُوسَى، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
    (إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ، دَفَعَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى كُلِّ مُسْلِمٍ، يَهُودِيًّا، أَوْ: نَصْرَانِيًّا، فَيَقُولُ: هَذَا فِكَاكُكَ مِنَ النَّارِ).([1])

    وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ
    رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
    (إِنَّ هَذِهِ الْأُمَّةَ مَرْحُومَةٌ، عَذَابُهَا بِأَيْدِيهَا، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ، دُفِعَ إِلَى كُلِّ رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ رَجُلٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ، فَيُقَالُ: هَذَا فِدَاؤُكَ مِنَ النَّارِ).([2])

    مما أكرم اللهُ -جَلَّ وعَلَا- به هذه الأمةَ وخصَّها يومَ القيامةَ أنْ جعلَ كلَّ كافرٍ فداءً لكلِّ مُسلمٍ من النَّارِ.(
    [3])

    أما كونه فداء من النار، أي: أنه تعالى يعطي منزلة المسلم في النار للكافر، ويعطي منزلة الكافر في الجنة للمسلم، قال القاضي عياض في: معنى ذلك أنَّ من استوجب النار لذنوبه من المؤمنين تفضل الله عليه برحمته، وغفر له ذنوبه، وعافاه من النار، وأنَّ من لم يكن أهلًا للعقوبة فهو معافى منها ابتداءً لفضل الله؛ فإنما يصلاها الأشقى –الذي كذَّب وتولى-، فهم أهلها وعوَضُ هؤلاء الذين هم في النعيم، فتسميتهم فكاكًا لذلك).([4])

    وقال النووي: (معناه: أن الله تعالى يغفر تلك الذنوب للمسلمين، ويسقطها عنهم، ويضع على اليهود والنصارى مثلها بكفرهم وذنوبهم، فيدخلهم النار بأعمالهم لا بذنوب المسلمين، ولا بد من هذا التأويل؛ لقوله تعالى: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ) الإسراء : ١٥

    وقولـه: (ويضعها) مجاز، والمراد: يضع عليهم مثلها بذنوبهم – كما ذكرناه-، لكن لما أسقط سبحانه وتعالى عن المسلمين سيئاتهم، وأبقى على الكفار سيئاتهم صاروا في معنى من حمِّل إثم الفريقين؛ لكونهم حملوا الإثم الباقي –وهو إثمهم- ).([5])

    وقال الإمام البيهقي: (يحتمل أن يكون الفداء في قوم كانت ذنوبهم كفرت عنهم في حياتهم، أو: في من أخرج من النار، يقال لهم ذلك بعد الخروج).

    وقال بعضهم: (بل: يحتمل أن يكون الفداء مجازًا عن رؤية المنزلة التي تقدمت الإشارة إليها، ورجحه النووي وغيره، وقيل: المراد بالذنوب التي توضع على الكفار ذنوب كان الكفار سببًا فيها بأن سنوها، فلما غفرت سيئات المؤمنين بقيت سيئات الذي سنَّ تلك البدعة السيئة باقية على أربابها الكفرة؛ لأن الكفار لا يغفر لهم، فيكون الوضع كناية عن إبقاء الذنب الذي لحق الكافر بما سنه من عمله السيئ الذي عمل به المؤمن، وقواه الحافظ ابن حجر).([6])

    أما أنها أمة مرحومة؛ فلأن الله جعل عقوبتها في الدنيا، وذلك بتسليط الأعداء عليها وإلباسِها شيعًا كُلًا منها يذيق الآخر بأسه، وابتلائها بالفقر والتقهقر الحضاري، كل ذلك ليطهرها، أو يخفف حسابها يوم القيامة، ويرفع درجات طائفة منها إلى منازل لم تكن لتبلغها بأعمالها.


    ([1]) مسلم (2767).

    ([2]) ابن ماجه (4292)، وله شاهد من حديث أبي موسى الأشعري عند أحمد (19658)، بسند فيه أبو سعيد النصري مجهول، وصححه الألباني في الصحيحة (4292).

    ([3]) القول الأحمد في خصائص أمة مُحمَّد (209).

    ([4]) إكمال المعلم بفوائد مسلم (8/271).

    ([5]) شرح مسلم ( 17/85).

    ([6]) انظر لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية (2/ 274).



    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    المشاركات
    47

    Lightbulb

    اخى ابو البراء - جزاك الله على اهتمامك بالرد
    و لكن يبدو انى قصرت فى طرح الإشكال فى النقطة الثانية مما نتج عنه لبس فى فهم المقصود اعود و اصيغه مرة اخرى راجيا الافادة :

    * خلق الله البشر و قدر عز وجل لكل منا مقعده من الجنة او مقعده من النار

    * علم الله جلت قدرته بما سيعمل كل انسان و قد سطر القدر ما سيسرى عليه وافعاله واعماله التى سينتهجها فى حياته وفق ارادته واختياره هو ( اى الانسان )
    * ارى الانسان ليس له من الامر شئ ولا حول له ولا قوة - خلقه الله من العدم لا يملك لنفسه شيئا وقد قدر الله بعد ان خلقهم هذا فى الجنة وهذا فى النار ... هذا الذى كتبت له الجنة ومنَ الله عليه وهداه ليعمل ما يرضى ربه - وهذا الاخر كتبت عليه النار وقد كان عدما خلقه الله وكتب عليه النار وانه من اهلها و علم الله الذى خلقه ان هذا الكافر وفق ارادته الحرة واختياره سيعمل بعمل اهل النار فيدخلها


    * الله الملك المهيمن لايُسأل الله عما يفعل وهو العدل الرحمن الرحيم وهذه النظرة للامر تحيرنى مع يقينى بعدل الله ورحمته فأرجو ممن فهم مقصدى و وعاه ان يدلنى على الفهم الصحيح والاعتقاد السليم فى هذه النقطة جزاكم الله خيرا

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    المشاركات
    47

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر رأفت مشاهدة المشاركة
    يختلف الدعاء عن سائر اعمالك كما أسلفت
    فالدعاء ليس فيه عمل لك أصلا ، و لا نيه و لا مشيئة
    فهمت ان الدعاء قول خال من العمل وهو ليس فيه عمل لى وانه فعل لله تعالى. ولكنى لا استوعب كيف انه بدون مشيئة او نية ...

    الدعاء ليس مكتوبا فى الازل - مكتوب فقط انك تدعو - هذا مجال اختيارك ولولاه لكنت مسيرا - والاية تقول " وما تشاؤن الا ان يشاء الله " صدق الله العظيم - و أظن الدعاء يدخل فى مشيئة الله ان شاء دعوته وإن لم يشأ لم يكن - هل و كيف انجو من النار ان كتب الله علي منذ ان خلقنى انى من اهلها و ختم على قلبى ولم يشأ لى دعاءه او لم يستجيب بعدله دعائى ؟ فكلى لله حركاتى وسكناتى بالله ولا املك لنفسى ضرا ولا نفعا الا بأمره ومشيئته ؟ الا ان يتغمدنى الله فى رحمته ...

    كيف لى بالدعاء إن لم يشأ الله ان ادعوه؟؟؟

    سامحنى يا اخى وتحملنى قليلا جعل الله صبرك معى فى ميزان حسناتك ان شاء الله


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    المشاركات
    47

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر رأفت مشاهدة المشاركة
    انت لا تملك لنفسك ضرا و لا نفعا
    لكن من تدعوه يملك كل نفع و ضر
    هل لى من الامر شئ وقد رفعت الاقلام و جفت الصحف؟

  7. #7

    افتراضي

    قال العلامه الحافظ المجتهد عمر رأفت [و فى الحقيقة ، فإن الله تعالى مجيب الدعاء ، لا يرد دعوة رفعت إليه سواء أخلصت قلبك له ام لم تخلص !!!] وقال الله تعالي {هُوَ الْحَيُّ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ} وقال الله تعالي[وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ البينة] وقال تعالي [قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ ] وقال[هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّي إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِين] وقال [فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ] وقال [فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ] وقال[وَإِذَا غَشِيَهُم مَّوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ]

  8. #8

    افتراضي

    قال الشيخ عمر رأفت ممثل الاشاعره في الموقع [تتوجه الى الله بالدعاء ، و ربما الى غيره] قلت ربما هذه نحن لا نحتاجها انت حر تعبد صنم تعبد او تعبد الرازي والقرطبي والسبكي. وقال الله تعالي [فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً] وقال [قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا ]

  9. #9

    افتراضي

    وقال الحافظ[لكن الدعاء نفسه إلهام من الله تعالى ، و هذا لا يكون مكتوبا ، لنه ألقى إليك لحظة توجهت بالدعاء !!!] ما الدليل علي ان الدعاء ليس مكتوب في اللوح المحفوظ هل عندك نسخه من اللوح المحوظ يا استاذ عمر رأفت

  10. #10

    افتراضي

    وقال مولانا الشيخ عمر[حينما يضيق بالإنسان الحال ، فإنما يبتليه الله تعالى ليذكره و يلجأ إليه ! فإن توجهت إليه تعالى ، فتلك منتهى مشيئتك ، حيث يلهمك الله تعالى الدعاء هل نويت الدعاء ؟ بل انت تشعر بانك مضطر] وهل الدعاء عند الشدائد فقط يا استاذ عمر وشكلك يا مولانا عمر عمرك ما اخصلت النيه في دعاء او شكل اول باب من رياض الصالحين مش موجود في الكتاب الي عندك

  11. #11

    افتراضي

    عنوان اول باب من رياض الصالحين يمكن يعجبك حضرتك [باب الإخلاص وإحضار النية في جميع الأعمال والأقوال البارزة والخفية]

  12. #12

    افتراضي

    لا تعدموه بقولكم لاداخل = فينا ولا هو خارج الأكوان الله أكبر هتكت أستاركم = وبدت لمن كانت له عينان والله أكبر جل عن شبه وعن = مثل وعن تعطيل ذي الكفران

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    المشاركات
    47

    افتراضي

    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ كَتَمَ عِلْمًا يَعْلَمُهُ جِيءَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلْجَمًا بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ "

    اخى ممدوح ... جزاك الله خيرا على مداخلتك بادئ ذى بدء
    لقد طرحت الموضوع ولم يرد علي فيه غير الاخ عمر والان هو محل نقد فيما قال هدانا الله جميعا للحق وما يحبه ويرضاه منا وانا من عوام المسلمين استرشد بكم فيماالتبس على فأنا بانتظار الرد منك اخى واخوانى فلم اتبين الحق حتى الان فيما استشكل على


    اريد ان اعرف الحق من القران والسند الصحيح عن رسول الله و ما كان عليه السلف الصالح وما آمنوا به واعتقدوه فى هذا الخصوص. جزيتم كل الخير



  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر رأفت مشاهدة المشاركة
    لكن الدعاء نفسه إلهام من الله تعالى ، و هذا لا يكون مكتوبا ، لنه ألقى إليك لحظة توجهت بالدعاء !!!
    روى مسلم عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: " كَتَبَ اللهُ مَقَادِيرَ الْخَلَائِقِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ، قَالَ: وَعَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ ".
    فكيف استثنيت أنت الدعاء بأنه ليس مكتوبًا؟!
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    المشاركات
    163

    افتراضي

    بسم الله
    1 - الدعاء ليس فى الشدائد فقط ، صحيح ، و لكن متى ما توجهت إلى الله تعالى ، يلهمك الدعاء ، فهو منه و إليه
    2 - كيف استثنيث الدعاء من المكتوب ؟
    للسبب الذى قلته و أكرره (الدعاء ليس فعلك) لكنه من الله تعالى أولا و أخيرا ، منه إلهاما ، و منه إجابة
    3 - لا أدرى وجه إنكاركم على رياض الصالحين ؟ هل تتكلم عن كتاب سحر ؟
    4 - ليس لك من الأمر شيء ، بل لله الأمر جميعا ، و أذكر قصة للإمام القرطبى حين سجنه الصليبيون بالأندلس ، أنه لما جن الليل إستغرق فى الدعاء ، حتى إذا بدأ النهار فى البزوغ ، وجد باب الزنزانة مفتوحا و لا حرس عليه ، فانطلق راكضا !!!

    منذ متى كنت تملك لنفسك خيرا أو ضرا ؟
    و الانسان فينا يأخذ الدواء ليشفيه فلو شاء الله تعالى جعل فى نفس الدواء مرضا !!!

    الإخوة الذين لا تعجبهم ردودى و يتهمونى بالأشعرية (أعوذ بالله منها) إن كان عندكم رد عن المسألة خير مما أتيت به
    فأفيدونا
    و لكن لا يتبع أحدكم سنن الجاهلية ، عافانا الله و إياكم

    حججى أوردتها من الكتاب و السنة (الصحيحة)
    و إن كان أحدكم يظن أن المسيح (عليه السلام) أنزل المائدة بعمله ، أو ان صالحا عليه السلام شق الجبل فأخرج ناقة عشراء (بعمله) فأخبرونى !!!
    ام لعلكم انكرتم على ذكر (الكرامات) فقد ذكرت أيضا أن تلك الكرامات لا تتجاوز (دعوة مجابة) !!!
    و السلام
    و أفضل الصلوات و التسليم على إمام المرسلين و على آله و صحبه و التابعين !

  16. #16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وافد تائب مشاهدة المشاركة
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ كَتَمَ عِلْمًا يَعْلَمُهُ جِيءَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلْجَمًا بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ " اخى ممدوح ... جزاك الله خيرا على مداخلتك بادئ ذى بدء لقد طرحت الموضوع ولم يرد علي فيه غير الاخ عمر والان هو محل نقد فيما قال هدانا الله جميعا للحق وما يحبه ويرضاه منا وانا من عوام المسلمين استرشد بكم فيماالتبس على فأنا بانتظار الرد منك اخى واخوانى فلم اتبين الحق حتى الان فيما استشكل على اريد ان اعرف الحق من القران والسند الصحيح عن رسول الله و ما كان عليه السلف الصالح وما آمنوا به واعتقدوه فى هذا الخصوص. جزيتم كل الخير
    من علم ان الله صادق في قوله سيعلم ان الله عادل في حكمه وقضائه قال تعالي [وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا ] وقال تعالي [وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا] وقال تعالي[ يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي ، كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي ، إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي ، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، يا عبادي ، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ، يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه]أخرجه مسلم في صحيحه وقال أحمد زضي الله عنه "هو أشرف حديث لأهل الشام " . واذا ثبت الايمان بصدق الله وعدله في قلب الانسان كان خوفه من نفسه ان تمنعه من دخول الجنه اكبر من خوفه من القدر ان يمنعه من دخول الجنه ويا اخي انظر كيف اختار الله حبيبه المصطفي صلي الله عليه وسلم وكيف اختار اصحابه رضي الله عنهم للدخول في رحمته قال عبد اللَّهِ بنِ مسعودٍ رضيَ اللَّهُ عنه [ إنَّ اللَّهَ نَظرَ في قُلوبِ العِبادِ فوَجدَ قَلبَ محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ خَيرَ قُلوبِ العبادِ فاصطَفاهُ لنَفسِهِ وابتَعثَهُ برسالتِهِ ثمَّ نَظرَ في قُلوبِ العِبادِ بعدَ قلبِهِ فَوجدَ قُلوبَ أصحابِهِ خيرَ قلوبِ العِبادِ بعدَهُ فجَعلَهُم وزراءَ نبيِّهِ يقاتِلونَ علَى دينِهِ] ويكفيك عن كلامي قوله تعالي [عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ] والله اعلم

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    13,372

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر رأفت مشاهدة المشاركة
    بسم الله
    1 - الدعاء ليس فى الشدائد فقط ، صحيح ، و لكن متى ما توجهت إلى الله تعالى ، يلهمك الدعاء ، فهو منه و إليه
    2 - كيف استثنيث الدعاء من المكتوب ؟
    للسبب الذى قلته و أكرره (الدعاء ليس فعلك) لكنه من الله تعالى أولا و أخيرا ، منه إلهاما ، و منه إجابة
    3 - لا أدرى وجه إنكاركم على رياض الصالحين ؟ هل تتكلم عن كتاب سحر ؟
    4 - ليس لك من الأمر شيء ، بل لله الأمر جميعا ، و أذكر قصة للإمام القرطبى حين سجنه الصليبيون بالأندلس ، أنه لما جن الليل إستغرق فى الدعاء ، حتى إذا بدأ النهار فى البزوغ ، وجد باب الزنزانة مفتوحا و لا حرس عليه ، فانطلق راكضا !!!

    منذ متى كنت تملك لنفسك خيرا أو ضرا ؟
    و الانسان فينا يأخذ الدواء ليشفيه فلو شاء الله تعالى جعل فى نفس الدواء مرضا !!!

    الإخوة الذين لا تعجبهم ردودى و يتهمونى بالأشعرية (أعوذ بالله منها) إن كان عندكم رد عن المسألة خير مما أتيت به
    فأفيدونا
    و لكن لا يتبع أحدكم سنن الجاهلية ، عافانا الله و إياكم

    حججى أوردتها من الكتاب و السنة (الصحيحة)
    و إن كان أحدكم يظن أن المسيح (عليه السلام) أنزل المائدة بعمله ، أو ان صالحا عليه السلام شق الجبل فأخرج ناقة عشراء (بعمله) فأخبرونى !!!
    ام لعلكم انكرتم على ذكر (الكرامات) فقد ذكرت أيضا أن تلك الكرامات لا تتجاوز (دعوة مجابة) !!!
    و السلام
    و أفضل الصلوات و التسليم على إمام المرسلين و على آله و صحبه و التابعين !
    كلامك غير مفهوم وغير واضح.
    ما دليلك على أن الدعاء غير مكتوب؟
    لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله
    الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    المشاركات
    163

    افتراضي

    دليلى على أن الدعاء غير مكتوب ، الحديث
    [ عن عائشة ، رضي الله عنها ، قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يغني حذر من قدر ، والدعاء ينفع مما نزل ، ومما لم ينزل ، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة ] و هذا لفظ الحاكم فى المستدرك ، و الحديث صحيح لم يطعن فيه أحد !!!

    السؤال الذى يثيره هذا الحديث
    كيف للدعاء (المحدث) ان يدفع (القدر) المكتوب أزلا ؟
    مستحيل أن يقدر المخلوق على التصدى للخالق !!!

    هل تفهمنى ؟

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    المشاركات
    47

    افتراضي

    اخى ممدوح - جزاك الله خيرا على الرد وقد وعيت ما ذكرته فى كلماتك

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ممدوح عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
    ويا اخي انظر كيف اختار الله حبيبه المصطفي صلي الله عليه وسلم وكيف اختار اصحابه رضي الله عنهم للدخول في رحمته قال عبد اللَّهِ بنِ مسعودٍ رضيَ اللَّهُ عنه [ إنَّ اللَّهَ نَظرَ في قُلوبِ العِبادِ فوَجدَ قَلبَ محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ خَيرَ قُلوبِ العبادِ فاصطَفاهُ لنَفسِهِ وابتَعثَهُ برسالتِهِ ثمَّ نَظرَ في قُلوبِ العِبادِ بعدَ قلبِهِ فَوجدَ قُلوبَ أصحابِهِ خيرَ قلوبِ العِبادِ بعدَهُ فجَعلَهُم وزراءَ نبيِّهِ يقاتِلونَ علَى دينِهِ] ويكفيك عن كلامي قوله تعالي [عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ] والله اعلم
    فالله هو الملك يعذب من يشاء ويدخل من يشاء فى رحمته - وقد اختار نبيه محمد صلى الله عليه وسلم للرسالة فهو خير قلوب العباد واصطفى اصحابه كذلك فهم خير قلوب العباد بعده ... فهل عندما نظر الله فى القلوب كان يملك احد لنفسه شيئا خيرا كان او شر ؟ لا ارادة ولا اختيار فهم جميعا خلق الله جعل فيهم وخلق فيهم ما يشاء وفق ما اراده عز وجل واصطفاهم بعد ان خلقهم بمشيئته ...


    قال تعالى " فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ" صدق الله العظيم
    من هم الذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين امنوا بايات الله ؟ هم من منَ الله عليهم وقدر وكُتب فى اللوح المحفوظ انهم من اهل الجنة من قبل ان يخلقهم - فهؤلاء فى الجنة وهؤلاء فى النار - يعذب من يشاء و يدخل من يشاء فى رحمته والكل ذو ارادة واختيار حر يطيع او يعصى ولكن كل بمشيئة الله فلا خروج عما اراده الله فما شاء كان وما لم يشأ لم يكن ...

    ويقينى بالله عدل رحمن رحيم ولكن هذا ما التبس على و يثقل كاهلى فما هى العقيدة الصحيحة للمؤمن بفهم السلف الصالح عن رسول الله فى هذا الذى اجده ؟ ولا اظن ان تساؤلى هذا بالجديد

    وآسف لو شططت فى التعبير و رجاءا ارجعوا الى اصل المسألة واصطبروا علىّ فإنى والله ابغى صفاء الايمان والعقيدة مما شابها فأفيضوا على بما علمكم الله وكلنا يبغى الفهم الصحيح بدون لاذع نقد او تجريح جزاكم الله خير

  20. #20

    افتراضي

    ‏*انت في المشاركه السابقه جغلت الدعاء مقيد بالشدائد لكي تنفي الاخلاص ولم نسلم لك في هذا والان جعلته غير مقيد وهذا تناقض منك كالعاده * قلبك خالي من اخلاص النيه في الدعاء وقت الدعاء وانت حر في قلبك *قلبك رافض يخلص لله في الدعاء لكن نحن لا نقلد قلبك بل يشرفنا استحضار النيه في الدعاء لأن الله هو الآمر وإذا عرف الآمر سهلت الأوامر ‏ *تعتقد ان الله لم يكتب اقوال العباد في اللوح المحفوظ وانت حر في اعتقادتك ولا اكذب عليك لا اريد ان انصحك الي الحق لأن القلب الذي لم يستجيب لكلام الخالق لن يستجيب لكلامي ‏ *وقولك لا أدرى وجه إنكاركم على رياض الصالحين //اقول انت انكرت اول من باب من رياض الصالحين والان اصبحنا نحن المعطلين للباب الاول من رياض الصالحين لكن عادي واقول الذي يكذب علي شيخ الإسلام حسنة الأيام أحد المجتهدين قامع المبتدعين تقي الدين أحمد بن عبد السلام ابن تيمية الحراني ثم الدمشقي رضي الله عنه من السهل عليه ان يكذب علينا ‏*وعندك اخطاء كثيره في كلامك لكن لا يهم الرد علي كلامك كله فكثير الغلط لا تميل الناس الي كلامه

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •