ذكر في شرح هذه العبارة(لايرد أن السياق يقتضي تفضيله على المخاطبين فيما ذكر وليس منهم قطعا وقد فقد شرط استعمال أفعل التفضيل مضافا لأنه إنما قصد التفضيل على كل من سواه مطلقا لا على المضاف إليه وحده، والإضافة لمجرد التوضيح فما ذكر من الشرط هنا لاغ إذ يجوز في هذا المعنى أن تضيفه إلى جماعة هو منها نحو نبينا عليه الصلاة والسلام أفضل قريش وأن تضيفه إلى جماعة من جنسه ليس هو داخلا فيها نحو يوسف أحسن إخوته وأن تضيفه إلى غير جماعة نحو فلان أعلم بغداد أي أعلم من سواه.......)
مامعنى فقد شرط استعمال أفعل التفضيل مضافا ومامعنى أن تضيفه إلى جماعة من جنسه ليس داخلا فيها نحو يوسف أحسن إخوته؟
أرجو الرد سريعا بارك الله فيكم