1- الانحراف الناشئ عن زيغ العقيدة أصعب علاجاً من الانحراف الناشئ عن طغيان الشهوة.(محمد الخضر حسين).
2-التسامح المعقول ألا تؤذي من خالفك في العقيدة؛ فتنسب إليه زوراً، أو تهضم له حقاً، أوتنكث له عهداً، أو تخلف له وعداً
3- للأخلاق أثر في تقليل الشر، ولكنها لا تأتي بأثر عظيم في انتظام حال الاجتماع إلا حين تسير تحت مراقبة عقيدة دينية ثابتة.(محمد الخضر حسين).
4- العقائد السليمة مصدر كل خير ، والعقائد الزائغة منشأ كل فساد.(محمد الخضر حسين).
5- الدعوة إلى التوحيد الخالص أساس كل إصلاح.(محمد الخضر حسين).
6- يجب على الداعي أن يوجه عنايته إلى محو المزاعم الباطلة وربط الناس بالاعتقاد الصحيح.(محمد الخضر حسين).
7- الإيمان هو النور الذي يسعى بين يدي الجماعة يرِد بها كل ورد عذب، ويرتاد بها كل مرعئ خصيب، وهو الوسيلة التي يبتغون بها رضا الخالق.(الخضر حسين)
8- الإيمان تخالط بشاشته القلوب؛ فيخلق من الضعف عزماً، ومن الخمول نهوضاً، ومن الجزع صبراً، ومن الجبن شجاعة، ومن الذلة عزا.(محمد الخضر حسين).ً
9- العقيدة الصالحة تجعل ميدان المجد متسعاً للجميع بما ترسم بين يدي صاحبها من حياة أسعد، وأبقى، وألذ، وأمتع من هذه الحياة.(محمد الخضر حسين).
10- لا سعادة للأمة إلا بالوَحدة، ولاوحدة للأمة إلا أن تكون سليمة العقيدة سَنِيّة الأخلاق والآداب.(محمد الخضر حسين).
11- العقيدة الصالحة ترفع القلب البشري عن الذلة والعبودية لغير من له السلطان وحده، وتنأى بالعقل الإنساني عن الخضوع للخرافات والأوهام.(الخضر حسين)
12- العقيدة الصالحة تحفز الهمة إلى النهوض والعمل، وتملأ النفس بالشجاعة والأمل، وتطبع المرء على الإباء والشمم.(محمد الخضر حسين).
13- الاخلاق، وأن الأخلاق الكريمة لاتستقيم إلا على العقيدة السليمة.(محمد الخضر حسين).
14- وإذا احتجت في تهذيب أخلاق الزائغ إلى اصلاح عقيدته بالحجة فإنه يكفيك في تقويم أخلاق المنحط في أهوائه شيء من الموعظة.(محمد الخضر حسين).
15-أما زائغ العقيدة فإنه يحمل بين حاجبيه وناصيته ماهو أشد قسوة من الحجارة، ويرى ارشادك له لغوًا في القول فلا يعيرك فؤادًا صاغيًا إلا أن تبقى فيه للانصاف وحرية النظر بقية.(محمد الخضر حسين).
16- تأثير الموعظة في زجر من يعرف الحق حقًاوالباطل باطلاً أيسر من تأثير الحجة فيمن يبصر الباطل حقًا، أو الحق باطلًا .(محمد الخضر حسين).
17- المغلوب على الشهوة وحدها قد ينصرف عن الحسنة معترفًا بأنه أقبل على سيئة، وينتهك حرمة الحق غير منازع في أنه ارتكب جريمة.(محمد الخضر حسين)
18- زائغ العقيدة يستهين ببعض محاسن الآداب بزعم أنها ليست من الحسن في شيء،ويخرج عن حدود المكارم بدعوى أن هذه الحدود رُسمت على غير حكمة(الخضرحسين)
19- إذا زاغت العقائد كانت أعمال صاحبها بمنزلة من يرمي عن قوس معوجّة، أو يضرب برمح غير مستقيم.( محمد الخضر حسين).