تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: أحاديث تحريم الغناء الصحيحة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    26

    افتراضي أحاديث تحريم الغناء الصحيحة

    830:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الرافعي مشاهدة المشاركة
    والاستمتاع بالصوت الحسن في بيان رد فيه على من اتهمه بالضلال
    الرياض- خالد الشايع
    دافع الشيخ عادل الكَلباني في بيان أصدره ونشره على موقعه الرسمي على الإنترنت عن فتواه التي أباح فيها الغناء، مؤكدا أن الغناء مباح بكل حالاته سواء كان بالموسيقى أو بدونها، شريطة أن لا يصاحبها مجون أو سكر أو التلفظ بكلام ماجن.
    وانتقد كل من اتهمه بالإتيان بشيء جديد، أو منتقدا إياه بشكل شخصي، ومؤكدا على أنه لا نص صريح في الكتاب أو السنة ينص على تحريم الغناء، معتبرا أن هذا الأمر كان مثار خلاف كبير بين الفقهاء في مختلف العصور، قائلا إن "وجود الخلاف يعني انه لا يوجد نص صريح للتحريم".
    وأضاف الكَلباني الذي هو إمام وخطيب جامع الراجحي الكبير في الرياض " ليس في شرع الله تعالى أن لا يستمتع الإنسان بالصوت الندي الحسن، بل جاء فيه ما يحث عليه ويشير إليه، كما في قوله صلى الله عليه وسلم : علمها بلالا ، فإنه أندى منك صوتا. وإنما عاب الله تعالى نكارة صوت الحمير".
    وتابع: " صح عن عمر رضي الله عنه، أنه قال: الغناء من زاد الراكب، وكان له مغني اسمه "خوات" ربما غنى له في سفره حتى يطلع السحر. وقد تنازع الناس في الغناء منذ القدم, ولن أستطيع في رسالة كهذه أن أنهي الخلاف، وأن أقطع النزاع، ولكني أردت فقط الإشارة إلى أن القول بإباحته ليس بدعا من القول، ولا شذوذا، بل وليس خروجا على الإجماع، إذ كيف يكون إجماع على تحريمه وكل هؤلاء القوم من العلماء الأجلاء أباحوه؟.. ومن أكبر دلائل إباحته أنه مما كان يفعل إبان نزول القرآن، وتحت سمع وبصر الحبيب صلى الله عليه وسلم ، فأقره، وأمر به، وسمعه، وحث عليه، في الأعراس، وفي الأعياد".
    عودة للأعلى
    لا نصا صريحا محرما للغناء
    ودلل الكَلباني الذي أثار موجة استياء كبيرة بين العلماء جراء فتواه على أن لا نصا صريحا يحرم الغناء مطلقا وقال: "من دلائل إباحته أيضا أنك لن تجد في كتب الإسلام ومراجعه نصا بذلك، فلو قرأت الكتب الستة لن تجد فيها باب تحريم الغناء، أو كراهة الغناء، أو حكم الغناء، وإنما يذكره الفقهاء تبعا للحديث في أحكام النكاح وما يشرع فيه، وهكذا جاء الحديث عنه في أحكام العيدين وما يشن فيهما.
    وأضاف: لو نظرت في الكتاب والسنة النبوية ستجد أن كل ما أراد الله تحريمه قطعا نص عليه بنص لا جدال فيه، وهكذا كل ما أوجبه الله، نص عليه نصا لا جدال فيه، وكل ما أراد أن يوسع للناس ويترك لهم المجال ليفهموا من نصوص كتابه، أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم جاء بنص محتمل لقولين أو أكثر، ولهذا اتفق الناس في كل زمان ومكان على عدد الصلوا وأوقاتها – أصل الوقت – وعلى ركعات كل صلاة وهيئة الصلاة ، وكيفيتها واختلفوا في كل تفصيلاتها تقريبا، فاختلفوا في تكبيرة الإحرام حتى التسليم ، والمذاهب في ذلك معروفة مشتهرة، وهكذا في الزكاة وفي الصيام وفي الحج".
    وتابع: "فلو كان تحريم الغناء واضحا جليا لما احتاج المحرمون إلى حشد النصوص من هنا وهناك، وجمع أقوال أهل العلم المشنعة له، وكان يكفيهم أن يشيروا إلى النص الصريح الصحيح ويقطعوا به الجدل، فوجود الخلاف فيه دليل آخر على أنه ليس بحرام بين التحريم كما قرر الشافعي.، وأقول مثل ذلك يكفي في إثبات حل الغناء أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحرمه نصا، ولم يستطع القائلون بالتحريم أن يأتوا بهذا النص المحرم له ، مع وجود نصوص في تحريم أشياء لم يكن العرب يعرفونها كالخَنزير، وتحدث عن أشياء لم يكونوا يحلمون بها كالشرب من آنية الذهب والفضة، ومنعوا من منع النساء من الذهاب إلى المساجد مع كثرة الفتن في كل زمان".
    وأورد الكَلباني الذي سبق له وأن أم الحرم المكي الشريف خلال شهر رمضان في العام الماضي أراء الكثير من العلماء السابقين الذين قالوا بحل الغناء حتى ولو كان مع الموسيقى ودلل على ذلك بأن الإمام الشافعي اعتبره مكروها وغير محرم.
    وكانت فتوى الكَلباني القائلة بعدم حرمة الغناء أثارت موجة انتقاد واسعة في السعودية، ورد الشيخ محمد الدريعي عليها بأنه لو "أن هذه الفتوى الغريبة" كما يصفها صدرت في حياة الشيخ محمد ابن براهيم أو عبدالعزيز بن باز لأمر بسجن وقطع لسان من قالها، ونصح الكَلباني وآخرين "بالاتجاه لسوق الخضار بدلا من الفتوى".
    مواضيع لها علاقة
    http://www.bni3mro.com/main/news-action-show-id-400.htm
    ============================== ==========================
    الحمد لله الذي خلقنا لعبادته ، وأرسل لنا رسوله ، وأنزل عليه كتابه ، ولم يخلقنا عبثا ، ولم يتركنا هملا ، وإليه مرجعنا ، وعليه حسابنا ، والقائل في محكم التنزيل : ( وسيعلم الذين ظلموا أيّ منقلب ينقلبون ) .
    والصلاة والسلام على خاتم رسله ، وخيرته من خلقه ، نبينا ورسولنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا .
    الحقيقة كنت لم أصدق ما يقال ، ولا ما ينقل ، ولا ما ينسب ، حتى رأيت ما في المنتديات ، ومنها مندى فضيلة الشيخ عادل ، فصدقت ، وتألمت ، وحزنت ، بل أقول وبصراحة يوم رأيت قصيدته التي رد بها على فضيلة الشيخ سعود الشريم بكيت ، وقلت : إنا لله وإنا إليه راجعون ، ثم راجعت ما كتب أصحاب الفضيلة ، وما ردوا به على الشيخ عادل ، وكيف وصل بنا الأمر إلى هذا التطاول ، والتناكر ، والتخاصم ، ورمي بعضنا بعضا بكلام يأنفه عامة الناس فضلا عن أنه لا يليق بالعلماء ، ولكني رجعت إلى ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في لآخر الزمان ، واستعرضت ما ورد فيه ، ثم علمت إننا بحق في آخر الزمن فعلا ، ولا حول ولا قوة إلاّ بالله .
    وحيث أنه سبق لي تحقيق كتاب ( تحريم النرد والشطرنج والملاهي للآجري ) الذي طبعته سنة 1400هـ ، ولما كان الباب الثامن من الكتاب بعنوان ( تحريم استماع المعازف ) وما يلحق بها ومذاهب العلماء في تحريم الغناء والمعازف ، والباب التاسع من الكتاب بعنوان ( تنزيه العقلاء أسماعهم عن استماع الملاهي ، وخلاصة أقوال العلماء في حديث نافع مع ابن عمر رضي الله عنهم .
    فقد كنت بحثت زمن تحقيق الكتاب عن حكم الأغاني ، وجميع ماورد فيه من نصوص ، صحيحها ، وضعيفها ، وموضوعها ، فأني هنا أذكر ، وأرد على فضيلة الشيخ عادل ، وأورد جميع الأحاديث التي ثبتت صحتها في تحريم الغناء ، والمعازف ، وجميع أنواع المجون ، غايتي من هذا هو بيان وتصحيح ما يجب معرفته ، من الأحاديث الصحيحة وما يستدل به الواعظ ، والمرشد ، والخطيب ، ألا وأني أهدي هذا إلى أخي فضيلة الشيخ عادل ، ليكون على بصيرة من أمره ، فأقول وبالله التوفيق :

    هذه الأحاديث الصحيحة في تحريم الغناء :
    1 ـ أخرج البخاري في صحيحه من حديث أبي مالك الأشعري ـ رضي الله عنه ـ أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحِـرَ ، والحرير ، والخمر ، والمعازف ، ولينزلنّ أقوام إلى جنب علَم ، يروح عليهم بسارحةٍ لهم ، يأتيهم ـ يعني الفقير ـ لحاجة فيقولوا : إرجع إلينا غدا ، فيبيتهم الله ، ويضع العلم ، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة )) هذا الحديث صحيح على شرط البخاري ، وأختلف العلماء في الترجيح ، فمنهم من قال : هذا الحديث معلقا ، ومنهم الزركشي في التنقيح على كتاب الصيحيح ، وغيره .
    ومنهم من وصله وهو الحافظ ابن حجر كما ورد عنه في هدي الساري ، ودليل ابن حجر ما أخرجه ابن حبان في صحيحه ، والطبراني في الكبير ، الحسن بن سفيان في مسنده ، ومسند الشاميين ، وابن عساكر في تاريخه من طرق عدة ، وابو نعيم في المستخرج على الصحيح ، كلهم عن هشام بن عمار ، عن أبي عامر ، أو أبي مالك الأشعري .
    وأخرجه أبو داود في سننه برقم (4039) وأخرجه الأسماعيلي في الصحيح بسند صحيح ، وابن عساكرفي تاريخه بسند صحيح ، وفيه (( يستحلون الخز )) بدلا من (( الحر )) وهو الفرج .
    2 ـ وفي الصحيحين ، وعند أصحاب السنن من حديث عروة ، عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : أن أبا بكر دخل عليها ، والنبي صلى الله عليه وسلم عندها ، يوم العيد ، وعندها قينتان تغنيان بما تعازفت الأنصار يوم بعاث ، فقال أبو بكر : (( مزمار الشيطان )) مرتين ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( دعهما يا أبا بكر ، إن لكل قوم عيدا ، وإن عيدنا هذا اليوم )) ، وفي روايات أخرى : ((إن لكل قوم عيدا ، وإن هذا عيدنا )) .
    3 ـ عن ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ قال في معنى قوله تعالى : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ) فال : الغناء ، والذي لاإله إلا هو ـ يرددها ثلاث مرات ) واسناد هذا حسن .
    أخرجه الحاكم ، وابن جرير الطبري ، وابن أبي شيبة ، والبيهقي في الكبرى ، والشعب ، وابن الجوزي في تلبيس ابليس .
    4ـ ما روي عن عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنهما ـ قال : (ياايها الذين أمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون ) ، قال : هي في التوراة : ( إن الله أنزل الحق ليذهب به الباطل ، ويبطل به اللعب ، والزفن ، والزمارات ، والمزهر ، والكنارات ، والتصاوير ، والشعر ، والخمر . . . ) وهذا اسناده صحيح .
    خاتمة البحث : كما قلت في أول الكلام ، إن غايتي من هذا هو البيان والتصحيح ألا وأني أهدي هذا إلى أخي فضيلة الشيخ عادل ، ليكون على بصيرة من أمره فيما يجب أن يعلمه ويستدل به في فتواه التي أفتى بها ، وبيانا للواعظ ، والمرشد ، والخطيب ، ، ومثل هذا يبنى عليه الحكم بثبوت صحتها ، وما عداها فلا يحكم في الناس ، ولا يلزمون بها لعدم ثبوتها ، ألا وأن أشد حرمة وخوفا ، ورهبة من الغناء ، والمعازف ، أشد منها حرمة الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والقول عليه بما لم يقل .
    أسئل الله الكبير المتعال ، غافر الذنب وقابل التوب شديد المحال ، أن يعصمنا وجميع المسلمين الموحدين من كل لغط ، وزلل ، وأن يهدينا لأحسن الأقوال والأعمال ، لا يهدي لها إلا هو ، عليه توكلنا ، وإليه أنبنا ، وإليه المصير ، وصلى الله وسلم وبارك على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه الطاهرين ، وسلم تسليما إلى يوم الدين .
    كتبه لكم الناصح : د / عمر بن غرامه العمروي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    26

    افتراضي رد: أحاديث تحريم الغناء الصحيحة



    أقوال العلماء في تحريم الغناء والمعازف :

    أجمع الصحابة والتابعون والعلماء ،على تحريم الأغاني المطربة ، والمقرونة بالخمور، والمعازف ، والمزامير، والطنابير، والصنج ، والعود ، وغيرها من أدوات المجون ، المشتملة على ذكر أوصاف النساء، واشتراكهن فيها ، سواء بالغناء ، أو الرقص ، وهذه مذاهب العلماء في تحريم ذلك :

    مذهب الإمام أبي حنيفة :

    قال الألوسي في روح المعاني : عن أبي حنيفة قال : (( أن الغناء حرام في جميع الأديان ، وذكر أن صاحب الهداية ، والذخيرة ، سماه كبيرة ، وبهذا قال : مؤيد زاده في فتاويه ، وابن الجوزي في تلبيس ابليس ، وقال : السرخسي في المبسوط لا تقبل شهادة صاحب الغناء الذي يخادن عليه ، ... إلى قوله : ولا تقبل شهادة من يسمع الغناء أو يجلس مجلس الغناء )) .

    مذهب الإمام مالك :

    قال الطبري : (( أما مالك بن أنس ، فإنه نهى عن الغناء ، وعن استماعه ، وقال : من اشترى جارية فوجدها مغنية ، كان له ردها بالعيب ، وهو مذهب سائر أهل المدينة ، وقال ابن عبد البر في الكافي : لا تجوز شهادة سماع الغناء ومن يغشى المغنين ويغشونه )) .

    مذهب الإمام الشافعي :

    في كتابه الأم : ((الرجل يغني فيتخذ الغناء صناعة يأتي عليه ويأتي له ويكون منسوبا إليه مشهورا به معروفا والمرأة ، لا تجوز شهادة واحد منهما وذلك أنه من اللهو المكروه ، ومن صنع هذا كان منسوبا إلى السفه وسقاطة المرؤة ، ترد بها الشهادة )) .

    مذهب الإمام أحمد :

    قال ابن قدامة في المقنع : (( فلا تقبل شهادة المصافع ، والمتمسخر ، والمغني ، والرقاص ، واللاعب بالشطرنج ، والنرد والحمام ، وقال شارح المقنع : والملاهي ثلاثة أضرب : وهو : ضرب الأوتار ، والنايات ، والمزامير كلها ، والعود ، والطنبور ، والمعزفة ، والرباب ، ونحوها )) .

    وقال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز :
    (( إن الآيات القرانية ، والأحاديث النبوية قد دلت على ذم الأغاني وآلات الملاهي ، والتحذير منها ، وأرشد القرآن إلى أن استعمالها من أسباب الضلال ... إلى قوله : ومن زعم أن الله أباح الأغاني وآلات الملاهي فقد كذب ، وأتى منكرا عظيما ، وأعظم من ذلك وأقبح وأشد جريمة من قال أنها مستحبة ، ولا شك أن هذا من الجهل بالله ، والجهل بدينه ،بل ومن الجراءة على الله والكذب على شريعته )) .

    وأني أهدي هذا إلى أخي فضيلة الشيخ عادل الكلباني ومن سار على دربه ، ليكون على بصيرة من أمره فيما يجب أن يعلمه ويستدل به في فتواه التي أفتى بها ، وأسأل الله لنا وله الهداية والثبات على دينه ، ونعوذ بالله من مضلات الفتن ، وصلى الله وسلم وبارك على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه الطاهرين ، وسلم تسليما إلى يوم الدين .
    كتبه لكم الناصح : د / عمر بن غرامه العمروي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    587

    Exclamation رد: أحاديث تحريم الغناء الصحيحة

    حياكم الله يادكتور عمر...وجزاكم الله خيرا
    قلتَ بارك الله فيك:(بل أقول وبصراحة يوم رأيت قصيدته التي رد بها على فضيلة الشيخ سعود الشريم بكيت..)
    هل ثبت لكم صحة نسبة القصيدتين للشيخ سعود والكلباني هداه الله تعالى؟؟؟
    لأن القصيدة المنسوبة للشريم أربأ بالشيخ سعود أن يقول بعض أبياتها كقول:
    هل تاق سمعك للفتاة أصالة *** أم تقت سمعا للمخضرم هاني
    هل أنت مشتاق لنبرة عجرم *** أم صرت ترقب عاصي الحلاني
    زد على هذا أن الغناء الماجن كما هو غناء الواردة اسمائهم في البيتين لا يجيزه حتى الكلباني فكيف يقوِّلُ الشيخُ سعودُ الكلبانيَّ ما لا يدين الله به؟؟؟

    هذا بخصوص الشيخ سعود وإن كنت على يقين تام أن الشيخ سعود ممن يكتب الشعر ويجيد النظم... وأما بخصوص القصيدة المنسوبة للكلباني فلو كان هو القائل لما توانى عن وضعها في موقعه...
    ولا يخفى عليك يا شيخ عمر أن هناك من الناس من لديه قدرة تقمص الشخصيات شعريا..فتراه تارة يتقمص دور الجلاد وتارة دور الضحية وهكذا..
    والله أعلم
    ثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ أَلاَ لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •