أذكر أني وقفت على حديث يبين أن من علامات الساعة أن يرتفع سعر الذهب حتى لا يشتريه أحد ، ثم يرخص فلا يغلو بعدها ..
وبحثت كثيرا عنه فلم أجده ؟؟
أذكر أني وقفت على حديث يبين أن من علامات الساعة أن يرتفع سعر الذهب حتى لا يشتريه أحد ، ثم يرخص فلا يغلو بعدها ..
وبحثت كثيرا عنه فلم أجده ؟؟
في صحيح ابن حبان:
، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " لا تقوم الساعة حتى تبعث ريح حمراء من قبل اليمن ، فيكفت الله بها كل نفس تؤمن بالله واليوم الآخر ، وما ينكرها الناس من قلة من يموت فيها : مات شيخ في بني فلان ، وماتت عجوز في بني فلان ، ويسرى على كتاب الله ، فيرفع إلى السماء ، فلا يبقى في الأرض منه آية ، وتقيء الأرض أفلاذ كبدها من الذهب والفضة ، ولا ينتفع بها بعد ذلك اليوم ، يمر بها الرجل فيضربها برجله ، ويقول : في هذه كان يقتتل من كان قبلنا ، وأصبحت اليوم لا ينتفع بها " . قال أبو هريرة : وإن أول قبائل العرب فناء قريش ، والذي نفسي بيده أوشك أن يمر الرجل على النعل وهي ملقاة في الكناسة فيأخذها بيده ، ثم يقول : كانت هذه من نعال قريش في الناس.
جزاك الله خيرا أخي الكريم
لكن ليس هذا مطلبي !
أين أنتم يا أهل الحديث ؟
روى البخاري في صحيحه من طريق عدي بن حاتم في باب علامات النبوة في الإسلام وفيه "ولئن طالت بك حياة لترين الرجل يخرج ملء كفه من ذهب أو فضة يطلب من يقبله منه فلا يجد أحدا يقبله منه "
لكن لا أعلم حديثا بالمعنى الذي ذكرت والله أعلم.
عبدالرحمن التونسي ، جزاك الله خيرا
لكن ليس هو المطلوب
أخي الفاضل لعلك تقصد ما أخرجه عبد الرزاق في مصنفه (5137) عن الثوري، عن حصين، عن عبد الاعلى: قال دخلت المسجد مع ابن مسعود فركع فمرَّ عليه رجلٌ وهو راكع فسلم عليه، فقال: صدق الله ورسوله، فلما انصرف قال: كان يقال: من أشراط الساعة أن يسلم الرجل على الرجل للمعرفة، وتتخذ المساجدُ طرقًا، وأن تغلو النساء والخيل، وأن ترخص فلا تغلو إلى يوم القيامة، وأن يتجرد الرجل والمرأة جميعًا.
وأخرجه الحاكم في "المستدرك" (4/446 ، 524)، والبيهقي في "سنته" (2/245) عن ابن مسعود مرفوعًا: لا تقوم الساعة حتى تتخذ المساجد طرقًا، وحتى يسلِّم الرجل على الرجال بالمعرفة، وحتى تتجر المرأة وزوجها، وحتى تغلو الخيل والنساء، ثم ترخص فلا تغلو إلى يوم القيامة.
ورواه الطبراني عن العداء بن خالد أيضًا مرفوعًا.
والحديث بحاجة إلى مزيد تخريج ، وجمع لطرقه والحكم عليها ولم أجد الوقت لذلك ، بارك الله فيك.
الشيخ علي أحمد عبدالباقي .. فتح الله عليك ..
الحديث قريب مما أبحث عنه ، الذي أذكره ( يغلو الذهب حتى لايشتريه أحد ....) والآن النص الذي ذكرته شككني في الرواية التي أذكرها لأنها قريبة منه ؟؟؟