قال النبي صلى الله عليه وسلم :
(( إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن . كقلب واحد . يصرفه حيث يشاء . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اللهم ! مصرف القلوب ! صرف قلوبنا على طاعتك )) .
رواه مسلم - كتاب القدر - باب 3 / حديث رقم 17 ص 995
سؤالي هو : ما المراد بعلامة التعجب في متن الحديث ؟؟
لانه وصلني الحديث عبر رسائل الجوال بهذا اللفظ :
" اللهم يا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك "
فلما رجعت إلى صحيح مسلم لم أجد ( .. يا مصرف ... ) ، وإنما ( ... ! مصرف.. )
فسؤالي هو : ما المراد بعلامة التعجب في متن الحديث ؟
علما أنني بحثت عن هذا اللفظ ( .. يا مصرف ... ) و( .. ! صرف قلوبنا ..) في غير صحيح مسلم ، وهذا الذي وجدته:
قال النبي صلى الله عليه وسلم ( .. قال يا مصرف القلوب ثبت قلبي على دينك ) المصدر الكامل في الضعفاء .
( كان إذا رفع بصره إلى السماء قال : يا مصرف القلوب ثبت قلبي على طاعتك ) المصدر ضعيف الجامع للألباني .
فما المقصود بعلامتي التعجب في صحيح مسلم ؟؟