السلام عليكم ورحمة الله ,ارجوا إفادتي في مدى صحة الحديث التالي:
روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:(ياعثمان إن الله تعالى مقمصك قميصا,فإن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه)
جزاكم الله خير
السلام عليكم ورحمة الله ,ارجوا إفادتي في مدى صحة الحديث التالي:
روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:(ياعثمان إن الله تعالى مقمصك قميصا,فإن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه)
جزاكم الله خير
المستدرك
4544 - أخبرني عبد الله بن الحسن القاضي بمرو ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا موسى بن داود الضبي ثنا الفرج بن فضالة عن محمد بن الوليد الزبيدي عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لعثمان : إن الله مقمصك قميصا فأن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه
هذا حديث صحيح عالي الإسناد و لم يخرجاه
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : أنى له الصحة ومداره على فرج بن فضالة
الحديث قد روي من حديث عثمان و زيد بن ارقم و عائشة .
و نحن بصدد تخريجه ، و اتحافكم به غدا ان شاء الله تعالى ، و أظنه و الله أعلم ضعيف أو ضعيف جدا .
و ورد أيضا من حديث أنس و عبد الله بن عمرو
و له شواهد كثيرة جدا ، و قد رجعت عن ظني بالضعف
و يحتمل الصحة أو الحسن
و الله أعلم
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وعَلَيْكنَّ السَّلَام ورحمةُ اللَّـهِ وَبركاتُهُ ،
مِن مَن صحَّحَ الحديثَ :
ـ الشَّيخُ الألبانيُّ « كَمَا في ظِلالِ الجَنَّةِ في تَخْرِيْجِ السُّنَّةِ [ ص 559 ح 1179 ] ، وَصَحِيْحِ الجَامِع ،ج 2 ص 1316 ح 7947 ، وَصَحِيْحِ سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ ج 1 ص 55 ح 90 ...»
ـ الشَّيْخُ شُعَيْبٌ الأَرْنَؤُوط « في تَعْلِيقَاتِهِ على سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ ج 1 ص 81 ، وَ قالَ في تَعْلِيْقَاتِهِ على جَامِع التِّرْمِذِيِّ ج 6 ص 278 ـ 279 ح 4038 : حديثٌ صحيحٌ ،وأخرجه ابن ماجه (112 )،وهو في المُسندِ ( 24466 ) و ( 24566 ) ،وصحيح ابنِ حِبَّانَ ( 6915 ) مطولًا. ».
ـ الشَّيْخُ عبدُ المُحْسِن العَبَّاد فِي « شَرْحِهِ لسُننِ ابْنِ مَاجَهْ » ،قال : " الحديثُ فيه الْفَرَجُ بْنُ فَضَالَةَ وهو ضعيفٌ، ولكن وجد ما يعضده ".
ـ الشيخُ عبدُ الكريمِ الخُضَيْر، قالَ في شَرْحِهِ لمُقَدِّمَةِ سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ : " ... حَدَّثَنَا الْفَرَجُ بْنُ فَضَالَةَ وهو ضعيفٌ ؛ فالإسنادُ ضَعيفٌ، لكن الخبر له طُرُق يَصحُّ بها ".
بارك الله في الجميع آمين..
قدر روي هذا المعنى من حديث: (عائشة _ من عدة طرق يعضد بعضها بعضا _، وعبد الله بن عمرو، وزيد بن أرقم، وجبير بن نفير، وعروة بن الزبير، وغيرهم).
وقد أوما إليه الإمام أحمد معتداً به لما أن أتى ذكر قصة عثمان؛ كما ذكر الميموني؛ حيث قال الإمام أحمد بعد كلامٍ: (قد أرادوه على ذلك) يقصد خلع القميص.
والحديث بمجموع طرقه = (حسن)؛ أقله لا ينزل عنه (لغيره).. وتكاد تكون قصته مشهورة متواتره.
قاَلَ أبو بكرٍ الخَلَّال في السُّنَّةِ ( ج 1 ص 321 ) : أَخْبَرَنِي عَبْدُ الْمَلِكِ الْمَيْمُونِيُّ ، قَالَ : قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّـهِ : " قَدْ أَرَادُوهُ عَلَى ذَلِكَ ، يَعْنِي فِي حَدِيثِ عُثْمَانَ : « فَإِنْ أَرَادُوكَ عَلَى خَلْعِهِ فَلا تَخْلَعْهُ ».
فائدة :
قالَ الشَّيْخُ مُقْبلٌ الوَادعِيُّ في « الصَّحِيحِ المُسْنَدِ مِمَّا ليسَ في الصَّحِيحَيْنِ » ( ج 2 ص 501 ـ 502 ح 1589 ) على إسناد الحديث عندَ الإمامِ أحمدَ وأبي عيسى التِّرْمِذِيِّ : حديثٌ صحيحٌ على شرط مُسْلمٍ.
ثم قالَ : الحديث أخرجهُ ابنُ ماجَهْ ( ج 1 ص 41 ) وعنده، عن ربيعة بن يزيد، عن النّعمان بن بشير، بدون واسطة، وسند التِّرمذيّ أرجح.
وقد جمع طرق هذا الحديث الشَّيخُ سعدٌ الحُمَيِّد وغيره في تخريجهم للحديث من كتاب العلل لابن أبي حاتِمٍ ( ج 6 ص 371 ـ 373 ).
الشيخ (سلمان أبو زيد) حفظه الله ورعاه..
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته؛ وصبحك الله بكل خير وعافية؛ وبعد..
فقد أرسلت لكم رسالة على الخاص ففوجئت بهذا:
فعليك بالرسائل وقم عليها حتى تقرأ رسالتي. (ابتسامة)سلمان أبو زيد تجاوز المحد له من مساحة الرسائل الخاصة المخزونة ولا يمكنه إستلام رسائل أخرى إلى أن يحرر بعض المساحة.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الشَّيخ الفَاضِل / السّكران التميميّ ـ زاده اللَّـهُ فضلا ونبلا وتوفيقًا ـ:
وعليكم السَّلام ورحمة اللَّـه وبركاته ،،،
لم تصلني رسالتك على الخاص.
وفّقكم اللَّـهُ تعالى ،ونفع بكم.
أخُوكُم المُحبّ
سَلمانُ بنُ عَبدِ القَادِر أبُو زَيْدٍ
عَفَا اللَّـهُ عَنْهُ بِمَنِّهِ وكَرَمِهِ ،آمِين.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أشكر كل من أعانني في معرفة صحة هذا الحديث وجزاكم الله خيرا
[/quote]