تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 26

الموضوع: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله ميسر الأمور ومفرجها، ومفرج الكروب ومهونها، ومهون الصعاب ومذللها، حمداً يليق بجلاله وعظيم سلطانه، حمداً كثيراً لا نحصي ثنائه، من وفق أهل العلم لنيله وتقييده، وحثهم عليه فهو وسامٌ مرغوبٌ تقليده، فميزهم عن غيرهم بما حصلوه، وفازوا بالأجر الكبير لما طبقوه.
    والصلاة والسلام على نبيه ورسوله محمد، صفيه وخليله الأوحد، صاحب المحجة البيضاء، والراية الغراء، من كان نوره النور الساطع، وبرهانه البرهان القاطع، أوضح الشريعة وأجلاها، وثبت قواعد الإسلام وأرساها.
    ثم أما بعد:
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وحيّا الله الأحبة الكرام الأفاضل رواد هذا المنتدى المبارك الشريف، وأسعد الله أوقاتكم بكل خير وصحة وسلامة.
    أضع بين أيديكم عملاً قد خصصتكم به دون سواكم، عبارة عن كتاب هو بحجمه صغير، وبمضمونه كبير، كتابٌ قد شُغِل به الطلبة أخذا وتعلما، والأشياخ شرحاً وتعليما، مصنفه علمٌ نحرير ماهر، وإمامٌ جليل وارث كابر عن كابر.
    فالمصَنِّفُ هو الإمام العلامة الشيخ سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن الملقن، والمصَنَّفُ هو كتاب (التذكرة في علوم الحديث) والذي يسميه البعض: [تذكرة المبتدي وتبصرة المنتهي].
    أضعه أمامكم محققاً تحقيقاً متقناً صحيحاً _ بإذن الله تعالى _ على أربع نسخٍ خطية _ سيأتي وصفها _ قد بذلت فيه الوسع والطاقة ليخرج بصورة قشيبة تليق بقدر الكتاب وصاحبه، وتليق بكم أنتم رحمكم الله، وحتى يكون لمن أراد دراسته والاعتماد عليه نسخة متقنة موثوقة إن شاء الله تعالى؛ يعتمد عليها في طلبه.

    أما النسخ الخطية؛ فإليك بيانها مختصرا:
    1) نسخة الإمام أبو جعفر أحمد بن علي البلوي.. والتي نسخها لنفسه بعد أن قابلها بنسخة شيخه أبو عبد الله محمد بن عبد الله المغراوي الأموي التنسي.. وقد ضمنها ثبته الذي وضعه في بيان مروياته وإجازاته من شيوخه.
    2) نسخة من دار الكتب المصرية.. ناقصة الأثناء.. بلا اسم ناسخ ولا تاريخ نسخ.
    3) نسخة من مخطوطات الأزهر.. بلا اسم ناسخ ولا تاريخ نسخ.
    4) نسخة هندية من مكتبة رضا رامبور.. بلا اسم ناسخ ولا تاريخ نسخ.

    وأخيراً _ وليس آخراً _ أرجو من الله تعالى أن يجعل عملي هذا خالصاً لوجهه الكريم، وأن يكتب فيه وله القبول، والفائدة والنفع آمين.
    فقط أرجو منكم رحمكم الله أن لا تنسوني من صالح دعائكم، فأنا بأشد الحاجة إليه.

    ملاحظة أحبتي الكرام: قد أخذ هذا العمل مني وقتٌ ليس بالهين، وجهدٌ أضنى وأصعب منه، فلذلك _ على أنه لا حقوق نشر لي؛ لكن يكفي أن الله يكفل حقي _ لا أبيح أحداً قد تسول له نفسه أن يتعدى على هذا العمل بأن ينسبه لنفسه جاحداً ومتغاضياً عملي فيه، والله حسيبه يوم الدين.
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    صلى الله على مولانا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً
    عونك اللهم يا أرحم الراحمين

    قال الإمام شيخ الإسلام سراج الدين أبو حفص عمر بن علي الأنصاري؛ رحمه الله تعالى(1):
    الله أَحْمَدُ(2) عَلَى نَعْمَائِهِ، وَأَشْكُرُهُ عَلَى آلائِهِ، وَأُصَلِّي عَلَى أَشْرَفِ [الْخَلْقِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ](3) وَأُسَلِّمُ(4). وَبَعْدُ:
    فَهَذِهِ تَذْكِرَةٌ فِي عُلُومِ الْحَدِيثِ، يَتَنَبَّهُ(5) بِهَا الْمُبْتَدِي، وَيَتَبَصَّرُ بِهَا الْمُنْتَهِي، اقْتَضَبْتُهَا مِنَ «الْمُقْنِعِ» تَأْلِيفِي، وَ[إِلَى](6) اللَّهِ أَرْغَبُ فِي النَّفْعِ بِهَا، إِنَّهُ بِيَدِهِ، وَالْقَادِرُ عَلَيْهِ.

    (1) هذه ديباجة نسخة (البلوي).
    أما ديباجة نسخة (المصرية) بعد البسملة: رب يسر وتمم، قال الشيخ الإمام العالم العامل العلامة مفتي المسلمين، وبقية الخلف الصالحين، أبو حفص عمر بن سراج الدين ابن الشيخ الإمام العلامة أبي الحسن علي نور الدين الأندلسي الأنصاري الشافعي؛ تغمده الله برحمته، ورضي عنه وأرضاه...).
    واتى في طليعة نسخة (الأزهر) بعد البسملة: اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، الحمد لله على كل حال، جمعت هذا المختصر وسميته (التذكرة في علوم الحديث) وربي الله أحمد...).

    (2) في نسخة (الهند): أحمد الله.

    (3) في نسخة (الأزهر) بدلها: أنبيائه.

    (4) في نسخة (البلوي): وسلم. وكتب بيده فوقها كلمة: كذا.

    (5) في نسخة (الأزهر): يتذكر. وهو الأنسب.

    (6) ساقط من نسخة (المصرية) و(الأزهر).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    [فصل](1)

    أَقْسَامُه(2) ثَلاثَةٌ: صَحِيحٌ، وَحَسَنٌ، وَضَعِيفٌ.
    فَالصَّحِيحُ: مَا سَلِمَ مِنَ الطَّعْنِ فِيإِسْنَادِهِ وَمَتْنِهِ.
    وَمِنْهُ: الْمُتَّفَقُ عَلَيْهِ، وَهُو مَا أَوْدَعَهُ الشَّيْخَانِ فِي «صَحِيحَيْهِمَا ».
    وَالْحَسَنُ: مَا كَانَ إِسْنَادُهُ دُونَ الأَوَّلِ فِي الْحِفْظِ وَالإِتْقَانِ.
    وَيَعُمُّهُ وَالَّذِي قَبْلَهُ اسْمُ الْخَبَرِ الْقَوِيِّ.
    وَالضَّعِيفُ: مَا لَيْسَ وَاحِدًا مِنْهُمَا.

    وَأَنْوَاعُهُ زَائِدَةٌ عَلَى الثَّمَانِينَ(3):
    · الْمُسْنَدُ: وَهُوَ مَا اتَّصَلَ ِسندُهُ(4) إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم.
    · وَالْمُتَّصِلُ: وَهُوَ مَا اتَّصَلَ إِسْنَادُهُ مَرْفُوعًا كَانَ أَوْمَوْقُوفًا، وَيُسَمَّى: مَوْصُولاً أَيْضًا، [وضده المفصول](5).
    · وَالْمَرْفُوعُ: وَهُوَ مَا أُضِيفَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم خَاصَّةً، مُتَّصِلاً كَانَ أَوْ غَيْرُهُ.

    (1) زيادة من نسخة (الهند).

    (2) في نسخة (الهند): أقسام الحديث.

    (3) في حاشية نسخة (الأزهر): قوله: زائدة على الثمانين؛ أي: بواحدة، وبعضهم أوصلها خمسمئة وأحد عشرة.

    (4) أشار في نسخة (الهند) إلى أنه في نسخة: إسناده.

    (5) ملحقة في هامش نسخة (البلوي).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    · وَالْمَوْقُوفُ: وَهُوَ الْمَرْوِيُّ عَنْ الصَّحَابَةِ قَوْلاً أَوْ(1) فِعْلاً أَوْنَحْوَهُ، مُتَّصِلاً كَانَ أَوْ مُنْقَطِعًا، وَيُسْتَعْمَلُ فِي غَيْرِهِمْ مُقَيَّدًا، فَيُقَالُ: «وَقَفَهُ فُلانٌ عَلَى عَطَاءٍ» مَثَلاً(2)، وَنَحْوِهِ.
    · وَالْمَقْطُوعُ: وَهُوَ الْمَوْقُوفُ عَلَى التَّابِعِ(3) قَوْلاً [له](4) أَوْفِعْلاً.
    · وَالْمُنْقَطِعُ : وَهُوَ مَا لَمْ يَتَّصِلْ إِسْنَادُهُ على(5) أَيِّ وَجْهٍ كَانَ.
    · وَالْمُرْسَلُ: وَهُوَ قَوْلُ التَّابِعِ(6) _ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ كَبِيرًا _: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
    وَمِنْهُ مَا خَفِيَ إِرْسَالُهُ.
    · وَالْمُعْضَلُ: وَهُوَ مَا سَقَطَ مِنْ إِسْنَادِهِ اثْنَانِ فَأَكْثَرُ، وَيُسَمَّى: مُنْقَطِعًا أَيْضًا، فَكُلُّ مُعْضَلٍ مُنْقَطِعٌ، ولا عَكْسَ.
    · وَالْمُعَلَّقُ: وهُوَ مَا حُذِفَ مِنْ مُبْتَدأ إِسْنَادِهِ وَاحِدٌ فَأَكْثَرُ.
    · وَالْمُعَنْعَنُ : وَهُوَ مَا أُتِيَ فِيهِ بصيغة(7) «عَنْ»، كـ «فُلانٍ عَنْ فُلانٍ».
    وَهُوَ مُتَّصِلٌ إِنْ لَمْ يَكُنْ تَدْلِيسٌ، وَأَمْكَنَ اللِّقَاءُ.

    (1) في باقي النسخ: و. والمثبت من (البلوي).

    (2) ساقطة من نسخة (الأزهر).

    (3) في باقي النسخ: التابعي. والمثبت من (البلوي).

    (4) زيادة من نسخة (الأزهر).

    (5) في نسخة (الهند): من.

    (6) في باقي النسخ: التابعي. والمثبت من (البلوي).

    (7) أشار (البلوي) أن في نسخة: بلفظة. وكتب فوق الكلمتين علامة (صح).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    · وَالتَّدْلِيسُ [في الإسناد: كأن يروي عمن عاصره ما لم يسمعه منه؛ موهماً أنه سمعه](1)، وَهُوَ مَكْرُوهٌ؛ لأَنَّهُ يُوهِمُ اللِّقَاءَ(2) وَالْمُعَاصَرَة َ،بِقَوْلِهِ: «قَالَ فُلانٌ...»، وَهُوَ فِي الشُّيُوخِ أَخَفُّ.
    · وَالشَّاذُّ: وَهُوَ مَا رَواه(3) الثِّقَةُ مُخَالِفًا لِرِوَايَةِ الناس(4).
    · وَالْمُنْكَرُ: وَهُوَ مَا تَفَرَّدَ بِهِ وَاحِدٌ غَيْرُ مُتْقِنٍ وَلا مَشْهُورٍ بِالْحِفْظِ.
    · وَالْفَرْدُ: وَهُوَ مَا تَفَرَّدَ بِهِ[وَاحِدٌ](5) عَنْ جَمِيعِ الرُّوَاةِ، أَوْ جِهَةٌ خَاصَّةٌ، كَقَوْلِهِمْ: «تَفَرَّدَبِهِ أَهْلُ مَكَّةَ»، وَنَحْوِهِ.
    · وَالْغَرِيبُ: وَهُوَ مَا تَفَرَّدَ بِهِ وَاحِدٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ وَشِبْهِهِ مِمَّنْ يَجْمَعُ حَدِيثَهُ.
    · فَإِنْ انْفَرَدَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاثَةٌ، سُمِّيَ: عَزِيزًا(6).
    · فَإِنْ رَوَاهُ جَمَاعَةٌ،سُمِّيَ: مَشْهُورًا. وَمِنْهُ:
    · الْمُتَوَاتِرُ: [وَهُوَ خَبَرُ جَمَاعَةٍ يُفِيدُ بِنَفْسِهِ الْعِلْمَ بِصِدْقِهِ.
    · [والمستفيض: وهو ما زاد رواته في كل مرتبة على ثلاثة](7).](8)

    (1) زيادة من نسخة (البلوي).

    (2) في نسخة (المصرية) و(الأزهر): اللقي.

    (3) في نسخة (الأزهر) و(الهند): روى.

    (4) في نسخة (الهند): الثقات. والمثبت من باقي النسخ.

    (5) زيادة من نسخة (البلوي).

    (6) في نسخة (الأزهر): غريباً.

    (7) زيادة من نسخة (البلوي).

    (8) ما بين المعقوفين ساقط من نسخة (الأزهر) و(الهند).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    · وَالْمُعَلَّلُ: وَهُوَ مَا اطُّلِعَ فِيهِ [عَلَى عِلَّةٍ قَادِحَةٍ فِي صِحَّتِهِ، مَعَ السَّلامَةِ عَنْهَا ظَاهِرًا.
    · وَالْمُضْطَرِبُ : وَهُوَ مَا يُرْوَى عَلَى أَوْجُهٍ مُخْتَلِفَةٍ مُتَسَاوِيَةٍ.
    · وَالْمُدْرَجُ: وَهُوَ زِيَادَةٌ تَقَعُ فِي الْمَتْنِ وَنَحْوِهِ.
    · وَالْمَوْضُوعُ: وَهُوَ الْمُخْتَلَقُ الْمَصْنُوعُ. وَقَدْ يُلَقَّبُ: بِـالْمَرْدُودِ والْمَتْرُوكِ وَالْبَاطِلِ [وَالْمُفْسَدِ](1).
    · وَالْمَقْلُوبُ: وَهُوَ إِسْنَادُ الْحَدِيثِ إِلَى غَيْرِ رَاوِيهِ.
    · وَالْعَالِي: وَهُوَ فَضِيلَةٌ مَرْغُوبٌ فِيهَا، وَتَحْصُلُ بِالْقُرْبِ مِنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَمِنْ أَحَدِ(2) الأَئِمَّةِ فِي الْحَدِيثِ، وَبِتَقَدُّمِ(3) وَفَاةِ الرَّاوِي، وَبالسَّمَاعِ.
    · وَالنَّازِلُ: وَهُوَ ضِدُّ الْعَالِي.
    · والْمُصَحَّفُ: [وهو تغير لفظ أو معنى](4)، وَ[هو](5) تَارَةً يَقَعُ فِي الْمَتْنِ، وَتَارَةً فِي الإِسْنَادِ. وَفِيهِ تَصَانِيفُ.
    · وَالْمُخْتَلِفُ : وَهُوَ أَنْ [يَأْتِيَ حَدِيثَانِ مُتَعَارِضَانِ فِي الْمَعْنَى ظَاهِرًا، فَيُوَفَّقَ بَيْنَهُمَا](6)، أَوْ يُرَجَّحَ أَحَدُهُمَا.

    (1) ساقطة من نسخة (البلوي).

    (2) في نسخة (الهند): وبأحد.

    (3) في نسخة (البلوي): وبتقديم.

    (4) زيادة من نسخة (البلوي).

    (5) زيادة من نسخة (الهند).

    (6) أتت العبارة في نسخة (الأزهر) هكذا: يوفق بين حديثين متعارضين في المعنى.
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    · وَالْمُسَلْسَلُ : وَهُوَ مَا تَتَابَعَ رِجَالُ إِسْنَادِهِ عَلَى صِفَةٍ أَوْحَالَةٍ. وَقَلَّ فِيهِ الصَّحِيحُ.
    · وَالاعْتِبَارُ: وَهُوَ أَنْ يَرْوِيَ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ _ مَثَلاً _ حَدِيثًا لا يُتَابَعُ عَلَيْهِ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
    · وَالْمُتَابَعَة ُ: أَنْ يَرْوِيَهُ عَنْ أَيُّوبَ غَيْرُ(1) حَمَّادٍ. وَهِيَ الْمُتَابَعَةُ التَّامَّةُ.
    · وَالشَّاهِدُ: أَنْ يُرْوَى حَدِيثاً آخَر بِمَعْنَاهُ.
    · وَزِيَادَةُ الثِّقَاتِ: وَالْجُمْهُورُ عَلَى قَبُولِهَا.
    · وَالْمَزِيدُ فِي مُتَّصِلِ الأَسَانِيدِ: [وهو أن يزاد في الإسناد رجل فأكثر غلطا](2).
    · وَصِفَةُالرَّاوِي: وَهُوَ الْعَدْلُ الضَّابِطُ. [وإن كان عبداً أو امرأة](3). وَيَدْخُلُ فِيهِ:
    · مَعْرِفَةُ الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ.
    · وَبَيَانُ سِنِّ السَّمَاعِ: وَهُوَ التَّمْيِيزُ، وَيَحْصُلُ لَهُ(4) فِي خَمْسٍ غَالِبًا.
    · وَكَيْفِيَّةُ [السماع و](5)التَّحَمُّلِ، [ويصح قبل الإسلام](6).

    (1) في نسخة (الأزهر): عن.

    (2) زيادة من نسخة (البلوي).

    (3) زيادة من نسخة (البلوي).

    (4) ساقط من نسخة (الأزهرية) و(الهندية).

    (5) ساقط من نسخة (البلوي).

    (6) زيادة من نسخة (البلوي).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    · وَكِتَابَةُ الْحَدِيثِ: وَهُوَ جَائِزٌ إِجْمَاعًا، وَتُصْرَفُ الْهِمَّةُ إِلَى ضَبْطِهِ.
    · وَأَقْسَامُ طُرُقِ الرِّوَايَةِ: وَهِيَ ثَمَانِيَةٌ:
    السَّمَاعُ مِنْ لَفْظِ الشَّيْخِ، وَالْقِرَاءَةُ عَلَيْهِ، وَالإِجَازَةُ بِأَنْوَاعِهَا، وَالْمُنَاوَلَة ُ، وَالْمُكَاتَبَة ُ، وَالإِعْلَامُ، وَالْوَصِيَّةُ، والوِجَادَةُ](1).
    · وَصِفَةُ الرِّوَايَةِ [وأدائها](2): وَيَدْخُلُ فِيهِ:
    · الرِّوَايَةُ بِالْمَعْنَى.
    · وَاخْتِصَارُ الْحَدِيثِ.
    · وَآدَابُ الْمُحَدِّثِ.
    · وَطَالِبِ الْحَدِيثِ.
    · وَمَعْرِفَةُ غَرِيبِهِ.
    · وَلُغَتِهِ.
    · وَتَفْسِيرُ مَعَانِيهِ.
    · وَاسْتِنْبَاطُ أَحْكَامِهِ.
    · وَعَزْوُهُ إِلَى الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَأَتْبَاعِهِمْ وفاقاً وخلافاً. وَيُحْتَاجُ فِي ذَلِكَ إِلَى:
    · مَعْرِفَةِ الأَحْكَامِ الْخَمْسَةِ، وَهِيَ:
    الْوُجُوبُ، وَالنَّدْبُ، وَالتَّحْرِيمُ، وَالْكَرَاهَةُ، وَالإِبَاحَةُ.
    · وَمُتَعَلَّقَات ِها مِنْ:

    (1) هنا انتهى السقط الكبير في نسخة (المصرية).

    (2) ساقط من نسخة (البلوي).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    الْخَاصِّ: وَهُوَ مَا دَلَّ عَلَى مَعْنًى وَاحِدٍ.
    وَالْعَامِّ: وَهُوَ مَا دَلَّعَلَى شَيْئَيْنِ مِنْ جِهَةٍ وَاحِدَةٍ.
    وَالْمُطْلَقِ: وَهُوَ مَا دَلَّ عَلَى مَعْنًى وَاحِدٍ مَعَ عَدَمِ تَعْيِينٍ فِيه وَلا شَرْطٍ.
    وَالْمُقَيَّدِ: وَهُوَ مَا دَلَّ عَلَى مَعْنًى مَعَ اشْتِرَاطِ آخَرَ.
    وَالْمُفَصَّلِ: وَهُوَ مَا عُرِفَ الْمُرَادُ مِنْ لَفْظِهِ، وَلَمْ يَفْتَقِرْ فِي الْبَيَانِ إِلَى غَيْرِهِ.
    والمفسر: وهو ما ورد البيان بالمراد منه في مدلوله.
    وَالمجمل: وَهُوَ مَا لا يُفْهَمُ الْمُرَادُ مِنْهُ، وَيَفْتَقِرُ إِلَى غَيْرِهِ.
    · والتّراجيحُ بَيْنَ الرُّوَاةِ مِنْ جِهَةِ كَثْرَةِ الْعَدَدِ مَعَ الاسْتِوَاءِ فِي الْحِفْظِ، ومِنْ جِهَةِ الْعَدَدِ أَيْضًا مَعَ التَّبَايُنِ فِيهِ، وَغَيْرِ ذَلِكَ.
    · وَمَعْرِفَةُ نَاسِخِهِ وَمَنْسُوخِهِ.
    · وَمَعْرِفَةُ الصَّحَابَةِ.
    · وَأَتْبَاعِهِمْ .
    · وَمَنْ رَوَى مِنْ الأَكَابِرِ عَنْ الأَصَاغِر: كَرِوَايَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ وَالصِّدِّيقِ، وَغَيْرِهِمَا.
    وَتُلَقَّبُ(1) أَيْضًا بِرِوَايَةِ الْفَاضِلِ عَنْ الْمَفْضُولِ، وَرِوَايَةِ الشَّيْخِ عَنْ التِّلْمِيذِ: كَرِوَايَةِ الزُّهْرِيِّ، وَيَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، وَرَبِيعَةَ، وَغَيْرِهِمْ، عَنْ مَالِكٍ.

    (1) في باقي النسخ: ويلقب. والمثبت من (البلوي).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    · وَرِوَايَةُ النَّظِيرِ عَنْ النَّظِيرِ: كَالثَّوْرِيِّ وَأَبِي حَنِيفَةَ عَنْ مَالِكٍ حَدِيثَ: «الأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا».
    · وَمَعْرِفَةُ رِوَايَةِ الآبَاءِ عَنِ الأَبْنَاءِ: كَرِوَايَةِ الْعَبَّاسِ عَنْ ابْنِهِ الْفَضْلِ، وَعَكْسِهِ. وَكَذَا رِوَايَةُ الأُمِّ عَنْ وَلَدِهَا.
    · وَمَعْرِفَةُ الْمُدَبَّجِ: وَهُوَ رِوَايَةُ الأَقْرَانِ بَعْضُهُمْ عَنْ بَعْضٍ. فَإِنْ رَوَى أَحَدُهُمَا عَنْ الآخَرِ، وَلَمْ يَرْوِ الآخَرُ عَنْهُ؛ فَغَيْرُ مُدَبَّجٍ.
    · وَمَعْرِفَةُ الإِخْوَةِ وَالأَخَوَاتِ: كَعُمَرَ وَزَيْدٍ ابْنَيِ الْخَطَّابِ.
    · وَمَنِ اشْتَرَكَ عَنْهُ في الرِّوَايَةِ اثْنَانِ تَبَاعَدَ مَا بَيْنَ وَفَاتَيْهِمَا(1): كَالسَّرَّاجِ، فَإِنَّ الْبُخَارِيَّ رَوَى عَنْهُ، وَكَذَا الخَفَّافَ، وَبَيْنَ وَفَاتَيْهِمَا مِائَةٌ وَسَبْعٌ وَثَلاثُونَ أَوْ أَكْثَرُ.
    · وَمَنْ لَمْ يَرْوِ عَنْهُ إِلاّ وَاحِدٌ مِنْ الصَّحَابَةِ فَمَنْ بَعْدَهُمْ: كَمُحَمَّدِ بْنِ صَفْوَانَ، لَمْ يَرْوِ عَنْهُ غَيْرُ الشَّعْبِيِّ.
    · وَمَنْ عُرِفَ بِأَسْمَاءٍ أَوْ نُعُوتٍ(2) مُتَعَدِّدَةٍ: كَمُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ الْكَلْبِيِّ الْمُفَسِّرِ.
    · وَمَعْرِفَةُ الأَسْمَاءِ والكُنَى وَالأَلْقَابِ.
    · وَمَعْرِفَةُ مُفْرَدَاتِ ذَلِكَ.
    · وَمَنِ اشْتُهِرَ بِالاسْمِ دُونَ الْكُنْيَةِ [كمالك](3)، وَعَكْسِهِ [كأبي حنيفة](4).

    (1) في نسخة (المصرية) و(الأزهر): وفاتهما.

    (2) في نسخة (الأزهر): لغات.

    (3) زيادة من نسخة (البلوي).

    (4) زيادة من نسخة (البلوي).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    · وَمَنْ وَافَقَ اسْمُهُ اسْمَ أَبِيهِ.
    · وَالْمُخْتَلِفُ وَالْمُؤْتَلِفُ .
    · وَالْمُتَّفَقُ وَالْمُفْتَرِقُ .
    · وَمَا تَرَكَّبَ مِنْهُمَا.
    · وَالْمُتَشَابِه ُ.
    · وَالْمَنْسُوبُ إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ: كَبِلالِ بن حَمَامَةَ.
    · وَالنِّسْبَةُ الَّتِي يَسْبِقُ إِلَى الْفَهْمِ مِنْهَا شَيْءٌ وَهِيَ بِخِلَافِهِ؛ كَأَبِي مَسْعُودٍ الْبَدْرِيِّ، فَإِنَّهُ نَزَلَهَا وَلَمْ يَشْهَدْهَا.
    · [وَالْمُبْهَمَات ُ.
    · وَالتَّوَارِيخُ .
    · وَالْوَفَيَاتُ.
    · وَمَعْرِفَةُ الثِّقَاتِ وَالضُّعَفَـاءِ ؛ وَمَنْ اخْتُلِــفَ فِيهِ فَيُـرَجَّحُ بِـالْمِيزَانِ](1).
    · وَمَنْ اخْتَلَطَ فِي آخِرِ عُمُرِهِ مِنْ الثِّقَاتِ، وخَرِفَ مِنْهُمْ؛ [كعطاء بن السائب](2). فَمَنْ رَوَى قَبْلَ ذَلِكَ عَنْهُمْ [قُبِلَ وإلا فلا](3).
    · وَمَنْ احْتَرَقْتُ كُتُبُهُ أَوْ ذَهَبَتْ،فَرَجَعَ إِلَى حِفْظِهِ فَسَاء.
    · وَمَنْ حَدَّثَ وَنَسى، ثُمَّ رَوَى عَمَّنْ رَوَى عَنْهُ.

    (1) ما بين المعقوفين أتى مضطربا في نسخة (الهند).

    (2) زيادة من نسخة (البلوي).

    (3) زيادة من نسخة (البلوي).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    · وَمَعْرِفَةُ طَبَقَاتِ الرُّوَاةِ.
    · وَالْعُلَمَاءِ.
    · وَالْمَوَالِي.
    · وَالْقَبَائِلُ.
    · وَالْبِلادُ.
    · وَالصِّنَاعَةُ.
    · وَالْحُلِيُّ.
    [فافهم؛ وبالله التوفيق، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم، وحسبنا الله ونعم الوكيل](1)

    [وهذا](2) آخر التذكرة؛ وَهِيَ عُجَالَةٌ للمُبْتَدِي فِيهِ، وَمَدْخَلٌ لِلتَّأْلِيفِ السَّالِفِ الْمُشَارِ إِلَيْهِ أَوَّلاً، فَإِنَّهُ جَامِعٌ لِفَوَائِدِ هَذَا الْعِلْمِ وَشَوَارِدِهِ، وَمُهِمَّاتِهِ وَفَرَائِدِه، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ عَلَى تَيْسِيرِهِ وأمثاله.

    قال مؤلفه رضي الله عنه(3)(4):
    فَرَغْتُ مِنْ تَحْرِيرِ هَذِهِ «التَّذْكِرَةِ» فِي نَحْوِ سَاعَتَيْنِ، مِنْ صَبِيحَةِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ، سَابِعِ عِشْرِينَ جُمَادَى الأُولَى، عَامَ ثَلاثٍ وَسِتِّينَ وَسَبْعِمَائَةٍ ، [أَحْسَنَ اللَّهُ تقضيها(1) وَمَا بَعْدَهَا فِي خَيْرٍ [وسلامة](2)، آمِين(3)](4).

    (1) زيادة من نسخة (الهند).

    (2) زيادة من نسخة (المصرية) و(الأزهر).

    (3) في نسخة (الهند): رحمه الله تعالى.

    (4) وفي نسخة (الأزهر) هكذا: قال العلامة لسان الأدب، وحجة العرب، سراج الدين أبو حفص عمر بن الشيخ العلامة صدر المدرسين، لسان المتكلمين، نور الدين أبي الحسن علي؛ المعروف بالملقن النحوي الأنصاري، أستاذ الصناعة، وإمام البراعة:...).

    (1) هكذا استوضحتها.

    (2) زيادة من نسخة (المصرية).

    (3) قال أبو جعفر البلوي: ابتدأت واختتمت بين ظهري يوم الجمعة لتسع خلون من جمادى الأخرى عام 895. ولله تعالى الحمد على تيسيره. وصلى الله على مولانا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

    (4) ما بين المعقوفين ساقط من نسخة (الهند).
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  13. #13

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    جزاك الله خيرا وأحسن الله إليك ، لعلك ترفقها في ملف وورد

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    1,491

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    بارك الله فيك وسددك

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    جزى الله الأحبة كل خير.

    والعمل في المرفقات
    الملفات المرفقة الملفات المرفقة
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    اللهم باركـ لنا في شـامنا
    المشاركات
    792

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    بارك الله فيك شيخنا الفاضل / السكران التميمي .!
    يا رب !!
    اجْعلني من الرَّاسخين في العلم

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    202

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    بارك الله فيك وأيدك شيخنا السكران التميمي وبارك في علمك وعمرك ونفع بك

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    259

    Lightbulb رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السكران التميمي مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله ميسر الأمور ومفرجها، ومفرج الكروب ومهونها، ومهون الصعاب ومذللها، حمداً يليق بجلاله وعظيم سلطانه، حمداً كثيراً لا نحصي ثنائه، من وفق أهل العلم لنيله وتقييده، وحثهم عليه فهو وسامٌ مرغوبٌ تقليده، فميزهم عن غيرهم بما حصلوه، وفازوا بالأجر الكبير لما طبقوه.
    والصلاة والسلام على نبيه ورسوله محمد، صفيه وخليله الأوحد، صاحب المحجة البيضاء، والراية الغراء، من كان نوره النور الساطع، وبرهانه البرهان القاطع، أوضح الشريعة وأجلاها، وثبت قواعد الإسلام وأرساها.
    .............................. ......................
    قد أخذ هذا العمل مني وقتٌ ليس بالهين، وجهدٌ أضنى وأصعب منه
    .............................. ...................
    نفع الله بكم ، وكتب لكم بكل حرف سطره أناملكم مغفرة وعلوا في الدارين .
    وجعل محبتكم لنفع إخوانكم - والله حسيبكم- يحاج عنكم يوم القيامة .
    سددني الله وإياكم ، وبارك في أقلامنا في الحق ، ورزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل .
    لتكن الخطى في دروب الخير على رمل ندى
    لا يسمع لها وقع

    ولكن آثارها بينة

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    1,491

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    جزاك الله خيرا وسددك

  20. #20

    افتراضي رد: حصرياً لأعضاء هذا المنتدى المبارك وروّاده (تذكرة ابن الملقن) بتحقيقي

    نفع الله بك
    قال أيوب السختياني: لا ينبل الرجل حتى تكون فيه خصلتان: العفة عما في أيدي الناس، والتجاوز عنهم.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •