القصة تقول وهي مما لاشك فيه أنها من الإسرائيليات لكني أريد توثيقها وبيان كلام أهل العلم فيها.جزاكم الله خيرا.
نص القصة : إبليس قد أرسله الله تعالى حالة الرضا عنه إلى الأرض في قتال الجن وكان يشارك الملائكة في أحوالهم، ومن جملتها الرسائل، مع أنه قد قيل : إنه من الجن وإنهم لما أفسدوا بعث الله الملائكة إليهم فقتلوهم،وسبوا منهم إبليس صغيرا، فتربى بين الملائكة وكان اسمه عزازيل وكنيته أبو مرة و إنما لقب بإبليس لما انقطعت حجته بعد امتناعه من السجود.
ونضر الله وجوهكم