1- يقول الحافظ ابن حجر في الفتح عند حديث جبريل : "وجاء عند أبي عوانة فلبثنا ليالي فلقيني رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد ثلاث"
ولم أجد هذه الرواية عند أبي عوانة!!!
2- قول عبد الرزاق ( أدركت من شيوخنا وسفيان الثوري ومالك والاوزاعي ان الايمان قول وعمل) ، عزاه الحافظ ابن حجر في الفتح إلى عبد الرزاق في المصنف ولم أقف عليه في المصنف!!!!
3- يقول النووي في شرح مسلم عند حديث جبريل، قال: " وفي مسند أبي يعلى الموصلي: فوافق لنا بزيادة ألف والموافقة المصادفة "
وأيضًا قال النووي : " وفي رواية أبي يعلى الموصلي يتفقهون بزيادة الهاء وهو ظاهر"
وأيضًا قال النووي : "(لا يُرى عليه أثر السفر) ضبطناه بالياء المثناة من تحت المضمومة، وكذلك ضبطناه في الجمع بين الصحيحين وغيره ، وضبطه الحافظ أبو حازم العدوي هنا نرى بالنون المفتوحة، وكذا هو في مسند أبي يعلى الموصلي وكلاهما صحيح "
ولم أقف على أي من هذه الروايات عند أبي يعلى في مسنده سواء مسند عمر أوابن عمر رضي الله عنهما
فقد أكون واهمًا أو مخطئًا فهل من مساعد؟