خذل الله الروافض واخزاهم الى يوم الدين آمين
ومن بين ترهاتهم القول بجواز نكاح المتعة وقد انفردوا بهذا القول من بين كل الفرق التى تزعم انتسابها للقبلة ولايسلموا بنسخه وتحريمه الى يوم القيامة
ولكن ولان ديننا علمنا الانصاف لااستسيغ وصف المتعة بأنه زنا كما اقرأفى المنتديات وعند التلاسن بين السنة والروافض لاننا لو زعمنا ان المتعة زنا يلزمنا التسليم بأن الاسلام اباح الزنا فترة ما وان الصحابة زنوا واقرهم النبى صلى الله عليه وسلم وحاشاه
ولذا فإن كافة فقهاء الامصار (على حد علمى ) سموه نكاح شبهة وليس زنا والدليل ان من نكح متعة لايقام عليه الحد من باب ادرءوا الحدود بالشبهات
هذا رأيى قلته منذ قليل فى مدارسة مع بعض الاخوات ولم انقله عن احد ثم بدا لى ان اعرض رأيى على حضراتكم من باب المدارسة فهل اخطأت ام اصبت
بارك الله فيكم